Question

زوجة الحطاب التى تدخل الجنة قبل فاطمه رضى ما صحة هذه القصه؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي : . زوجة الحطاب التى تدخل الجنة قبل فاطمه رضى ما صحة هذه القصه؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل علي سؤالكم زوجة الحطاب التى تدخل الجنة قبل فاطمه رضى ما صحة هذه القصه؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.

Answer 1

زوجة الحطاب التي تدخل الجنة قبل فاطمة الزهراء
زوجة الحطاب

الرواية أنه في زمن النبوة أخبر الرسول عليه الصلاة والسلام إبنته فاطمة رضي الله عنها بإمرأة تدخل الجنة قبلها. فاستغربت فاطمة وسألته لماذا فأجابها بأن تذهب لترى صنيعتها ومالذي يجعلها تدخل الجنة قبل فاطمة الزهراء وما أدراك من هي فاطمة الزهراء.

قامت السيدة فاطمة رضي الله عنها وأخذت تقطع أزقة وشوارع المدينة المنورة حتى وصلت لبيت زوجة الحطاب.

طرقت الباب ففتحت لها وسلمت عليها ولكنها ظلت واقفت أمام الباب راجية أن تدعوها للدخول فلم يحدث ذلك وقد طلبت منها أن تعود في اليوم التالي لكي يتسنى لها الاستئذان من زوجها الحطاب عندما يعود. أقفلت السيدة فاطمة عائدة أدراجها لبيتها وهي متعجبة من صنيع هذه المرأة.

في اليوم التالي أخذت السيدة فاطمة الزهراء إبنها الحسين واتجهت صوب البيت من جديد فعندما طرقت الباب وفتحت لها زوجة الحطاب الباب رأتها مهللة ومستبشرة بها ورحبت بها اشد ترحيب ، وعندما همت السيدة فاطمة بالدخول طلبت منا وضع ابنها الحسين في الخارج والدخول بمفردها لأنها أخذت الإذن لها فقط. فتعجبت منها وقالت لها لكنه طفل صغير فأصرت على أن يبقى في الخارج أو أن تعود في اليوم التالي بعد أخذ الإذن لها ولولدها.

وقد كان ذلك ففي اليوم التالي بعد أن فتحت لها الباب دعتها للدخول هي وسيدنا الحسين ودخلت المنزل لعلها تلاحظ عليها ما يطفي لهيب الشوق عندها. ماالذي جعلها تسبقها في دخول الجنة ؟ أعدت لها شيء لتأكل وجلست السيدة فاطمة رضوان الله عليها ترقب تصرفاتها فلم تجد شيئا غريبا إلا أنها كانت وهي تعجن العجين تخرج تارة لسطح المنزل وتمكث لحظات ثم تقفل عادة للعجن مرة ثانية وهكذا إلى أن انتهت من العجن.

زاد الفضول عند السيدة فاطمة فصارحتها بالأمر وقالت لها ما أخبرها الرسول به ، واستحلفتها بالله أن تخبرها بذلك الصنيع الذي تصنعه.

فردت عليها أنها لا تزيد على أمرين وهما أنها لاتدخل البيت أحد دون إذن زوجها كائنا من كان. والثاني أنها تعيش الحال مع زوجها الذي يمارس مهنة الحطابة فعندما يكون يحتطب فإنه يقف تحت أشعة الشمس الحارقة فهي بين الفينة والأخرى تخرج لتعرض نفسها للشمس لتحس بما يعانيه زوجها من أجل توفير لقمة العيش لهما.

عادت السيدة فاطمة لبيتها وقد حفظت الدرس واستوعبت السبب.

Comments

نعمة الزوجة انشاءلله حالتي يا رب

---

القصه ناقصه يا جماعه

---

هل هذه القصة صحيحة؟