0 تصويتات
بواسطة
شرح قصيدة شممت تربك للجواهري؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي : . شرح قصيدة شممت تربك للجواهري؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل علي سؤالكم شرح قصيدة شممت تربك للجواهري؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة مجهول
هذا النص و شرح جزء من القصيدة وسوق اقوم باضافة باقي الشرح قريبا


شممت تربــك لا زلفى ولا ملقــــــا
وســـرت قصدك لاخبّاً ولامذقــــــا

وما وجــــدت إلى لقيــــاك منعطفــــا *** إلا إليـــك , ولا ألفيـــت مفترقــــــاً


كنت الطـــريق إلى هــاوٍ تنازعــــــــه *** نفس تسدّ عليه دونهـــا الطرقــــــا


وكــان قلبــي إلى رؤيـــاك باصرتـــي *** حتى اتهمت عليك العين والحدقـــا


شممت تربك أستاف الصبا مرحــــــا *** والشمل مؤتلفاً , والعـــقد مؤتلقـــــا


وســرت قصــدك لا كالمشتهي بلـــــدا *** لكن كمن يتشهّى وجه من عشقـــــا


قالـــوا دمشق وبغداد فقلــــــت همــــــا *** فجر على الغد من أمســــيهما انبثقـا


ما تعجبون ؟ أمـــن مهدين قد جمعـــــا *** أم توأميـــن على عهديـــــــــهما اتفقا؟


أم صـــامدين يرُبّـــان المصير معــــــا *** حبّـــاً ويقتسمان الأمــن والفرقــــــا


يهــدهــدان لســــــــاناً واحــداً ودمـــــاً *** صنـــواً ومعتقــداً حــــراًومنطلقـــــا


أقســمت بالأمة استوصى بها قــــــدر *** خيـــراً ولاءم منها الخَلــق والخُلقــا


من قال أن ليس مــن معــــنى للفظتهــا *** بلا دمشـــق وبغـــــداد فقد صدقــــا


فـلا راعى اللــــه يومـــاً دسّ بينهمــــا *** وقيعــــــة ورـــى يوميهمــا ووقـــا


يا جلـق الشــام والأعـــوام تجمـع لــي *** سبعاً وسبعين ما التأما ولا افترقـا


ما كــان لي منهما يومــان عشتهمـــا *** إلا وبالسؤر من كأسيهمــــا شرقــا


يعـــــاودان نفـــاراً كلـــما اصطحبــــا *** وينسيان هـــوى كانـــا قد اغتبقــا


ورحـــت أطفــو على موجيهــما قلقــاً *** أكاد أحســـد مرءاً فيهمــا غرقـــــا


ياللشـــباب يغـــار الحلـــم من شــــر *** بــه وتحســد فيــه الحنكــة النزقــا


وللبســـاطــة مـــا أغلــى كنائزهـــــا *** قـارون يرخص فيها التبر والورِقـــا


تلـــم كأسي ومن أهــوى وخاطرتـــي *** ومــا تجيش وبيت الشعر والورَقـــا


أيـــام نعكــف بالحسنى علــى ســـــمر *** نساقط اللغو فيه كيفمـــا اتفقــــــا


إذ مســكة الربوات الخضــر توسعنـــا *** بمـــا تفتـق من أنسامهـاعبقـــــــا


إذ تسقط الهامةُ الإصبــاح يرقصنـــــا *** وقاسيون علينـــا ينشر الشفقــــــــا


نرعى الأصيل لداجي الليل يسلمنــا *** ومن كوى خفرات نرقـــب الغسقـــا


ومــن كــوى خفــــرات تستجـــد رؤى *** نشوانـــة عن رؤى مملولة نسقـــــــا



آه علـــى الحلـــو في مــر نغصّ بـــــه *** تفطـــرا عسلاً في السم واصطفقــــــا


يــا جلـــق الشــام إنـا خلقـة عجــــب *** لــم يــدر ما ســـــــرها إلا الذي خلقــــا


إنــا لنخنـــق في الأضـــلاع غربتنـــــا *** وإن تنزّلــت على أحداقنــا حرقــــا



معــذبون وجنـــات النعيـــم بنـــــا *** وعاطشـون ونمري الجونة الغدقـــــا


وزاحفــــون بأجســــام نوابضهـــــــا *** تســـتام ذروة علييــــن مرتفقـــــــا


نغنــي الحيـــاة ونستغني كأن لنـــا *** رأد الضحى غلـــة والصبح والفلقــــا


يا جلق الشام كم من مطمـــح خلــس *** للمرء في غفلة من دهــره سرقــــــا


وآخـــر ســلّ مــن أنيــاب ذي لبــــد *** وآخــرٍ تحت أقـــدام لـــه سحقـــــــا



دامٍ صـــراع أخـــي شجــــوٍ وما خلقــا *** مـــن الهموم تعنّيه وما اختلقـــــا


يســـعى إلى مطمـــح حانت ولادتــــه *** في حين يحمل شــلواً مطمحاً شنقـــا



حـــران حيـــران أقوى في مصامـــدة *** علــى السكوت وخير منه إن نطقـــا


كـــذاك كل الذيــن استودعوا مثُـــلاً *** كذاك كل الذين استرهنوا غلقـــــا


كــــذاك كــان وما ينفــك ذو كلـــــف *** بمـــن تعبــد في الدنيا أوانعتقــــا


دمشـــق عشـــتك ريعانــاً وخافقـــــة *** ولمّة والعيـــون الســـود والأرقـــــــا


وهــــا أنــا ويـــدي جلـــــدٌ وسالفتي *** ثلــج ووجهــي عظم كاد أوعرقـــــا


وأنــت لـــم تبرحي في النفس عالقــة *** دمــي ولحمي والأنفاس والرمقـــــا


تمــوّجيــن ظلال الذكريــــات هـــوى *** وتسعديــن الأسى والهمّ والقلقـــــا


فخــــراً دمشـــق تقاسمــنا مـراهقـــة *** واليـــوم نقتسم الآلام والرهقــــــا


دمشق صبراً على البلوى فكم صهرت *** سبائك الذهب الغالي فما احترقـــا


يا حافظ العهد يا طلاع ألوية**** تناهبت حلبات العز مستبقا


يا رابط الجأش يا ثبتاً بمستعرٍ**** تآخياً في شبوبٍ منه والتصقا


تزلزلت تحته أرض فما صعقا ***وازخرفت حوله دنيا فما انزلقا

ألقى بزقومها الموبي لمرتخصٍ ****وعاف للمتهاوي وردها الطرقا

ياحاضن الفكر خلاقاً كأن به ****من نسج زهر الربى موشية أنقا

من قصيدة دمشق يا جبهة المجد للشاعر العربي الكبير محمد مهدي الجواهري



يقول انه تودد الى ارض محبوبه بارادته وليس نفاقا وتملقا،  وسار اليها طائعا مختارا.  لهذا وجد الطريق سالكة مستقيمة من دون انعطاف او التواء، وكانت طريقا وحيدا لا مفترقات عليه،   لذا كان محبوبه هو الطريق  والتى اغلقت جميع الطرق عداها امامه، كناية عن انه خياره الوحيد.
بواسطة
وين الشىرح طيب ؟

أسئلة مشابهة

0 تصويتات
1 إجابة
سُئل ديسمبر 10، 2016 بواسطة miss.code
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
سُئل مارس 19، 2022 بواسطة مجهول
  • ماهي
  • تكملة
  • شممت
  • تربك
  • لا
  • زلفى
  • ولا
  • ملقى
  • وسرت
  • قصدك
  • خبا
0 تصويتات
1 إجابة
سُئل سبتمبر 22، 2017 بواسطة مجهول
0 تصويتات
1 إجابة
سُئل فبراير 1، 2019 بواسطة مجهول
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...