0 تصويتات
بواسطة
ملخص قصة دهاليز التاريخ؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي : . ملخص قصة دهاليز التاريخ؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل علي سؤالكم ملخص قصة دهاليز التاريخ؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

3 إجابة

0 تصويتات
بواسطة مجهول
 
أفضل إجابة

ملخص نص المطالعة دهاليز التاريخ سنة الثامنة أساسي

تحتل امريكا المركز الاول عالمياً فى الجشع وانها تريد ان تستحوذ على كل ثروات الدول العربية وخاصة الثروة الاهم فى العالم وهو البترول وامريكا من الدول الحقيرة جداً التى تريد ان توقع بين البلاد العربية .

ففى حرب العراق قد اوقعت بين الدول العربية وجعلتها تقوم بمحاربة العراق وقد ادعت انها تمتلك اسلحة كيميائية لكى تقوم بالدخول الى العراق وتحتلها وتأخذ كل ما يوجد بها من بترول .

بواسطة
أما النص ما يحكيش على أمريكا
بواسطة
النص ما يحكيش على أمريكا
بواسطة
النص مايحكيش على امريكا
0 تصويتات
بواسطة مجهول
دهاليز التاريخ

تتوقَّف الحُروب، لكنَّها تستمرّ بطُرقٍ أُخرى طالما لم تُحقِّق أهدافها بصُورةٍ ناجزةٍ لا رجعة عنها.
إنَّ الصراع هُو جوهر الحركة التاريخية، والذين يفقدون مُؤشِّرات الصراع وأساليبه في مراحله المُختلفة يقذفهم التاريخ إلى هامشه، لتقوم تيَّارات الهواء وأشعَّة الشمس بتجفيفهم وإلقائهم إلى عراء التاريخالوسيع.
وللتاريخ دهاليزه السرِّيَّة المليئة بالمُفاجآت الدرامية والألغاز الغامضة، فهُو يعمل، أحياناً، بآلية شبكة العنكبوت، ينصب الفخاخ لأُناسٍ يندفعون إلى تلك الفخاخ المُهلكة عقب توهُّمهم أنَّهم قد أصبحوا في مصاف النُّجوم التي لا تطالها أيدي البشر، ثُمَّ يكتشفوا مُتأخِّرين أنَّهم ليسوا سوى مضغةٍ تعيسةٍ لكائنٍ معزولٍ وصف اللَّه بيته بأنَّه أوهى البيوت، وأحياناً أُخرى يعمل التاريخ بطريقة «البلدوزر»، يجرف ما أمامه كما تجرف السُّيول الوديان بلا رحمة.
ونظرةٌ مُتفحِّصةٌ إلى ما حوالينا ومن حوالينا في عالمنا الكبير، الصغير – العالم العربي – ستكشف لنا الكثيرين من صنائع التاريخ ودُماه من أُولئك الذين يشبهون في بداياتهم القضمة الضخمة في فم البعير العظيم، تلك التي تتهادى في جنبات رقبته المُمتدَّة بعد أن يُسوِّيها بشدقه الضخم، ثُمَّ لا تلبث أن تبحر في جسده الفاره لتخرج بعد ذلك بَعَرَةً جافَّةً لا قيمة لها ولا شأن، وذلك هُو مُلخَّص رحلتهم في التاريخ.
إنَّ أقصى ما يطمحون إليه هُو أن يُصبحوا أسماداً في حقل الأبديَّة، حيثُ تبهُت ملامحهم وتنمحي أسماؤهم وتنصهر مصائرهم في التيَّار المُتدفِّق، ذلك أنَّهم كانوا أصداءً لأصواتٍ وعبيداً لأطماعٍ وأقزاماً أمام عمالقةٍ صنعوهم من بنات أفكارهم ومخاوف ذُلّهم.
وحدهم أُولئك الذين يستهدون بالمبادئ ويعتصمون بالصبر ويعضُّون بالنواجذ على حُقوقهم المشروعة، يُفسح لهم التاريخ مكاناً ومكانة، ويُكرِّمهم بالخُلود، لأنَّهم ملح الأرض ونُور الأبصار والبصائر، وبهم ومعهم يستقيم الضمير الإنساني ويُواصل رحلة الصُّعود.
العرب اليوم، وأخصُّ بالذات الزعامات العربية، موضوعون أمام هذا التحدِّي الأخلاقي والمصيري،إنَّهم يخوضون في سُوق مُساومةٍ لا ينجو من وبائها سوى القابض على مبادئه كالقابض على الجمر.
إنَّ الانزلاق سهل، أمَّا تثبيت الأقدام على أرضٍ صلبة، فيحتاج إلى عزم الجبال على الثبات.
إنَّ الحُروب تعرض على العرب اليوم بدائلها الأصعب منها، فهل يتمكَّن قادة العرب من قراءة الخرائط الجديدة؟ أم أنَّهم لا يفعلون؟
لقد تعلَّمنا من تاريخنا الحديث أنَّ الأنظمة جعلت التاريخ يسير على رأسه بدلاً من قدميه، فعكست الأولويات، بحيثُ أنَّ اليوم هُو الأهمُّ، أمَّا الغد، فحين يأتي سيكون لنا معه كلام، لأنَّنا لسنا في عجلةٍ من أمرنا، كُرسيّ الحُكم هُو الأَوْلَى بالرعاية والعناية وتجنيد الأجناد، أمَّا المسؤوليات المُناطة به، فشأنٌ آخر لا يتمُّ الالتفات إليها إلاَّ بعد انجلاء الرُّؤية وزوال المخاطر على الكُرسيّ المُقدَّس، ومع ذلك فإنَّ الرُّؤية لا تتَّضح أبداً، فالمُتطلِّعون إلى الكُرسيّ يُحاسَبون على النوايا، وإن لم ينبسوا بحرف، لذلك فإنَّ «المطبخ» مُنشغلٌ تماماً بمجسَّات الاستشعار، أمَّا مؤنة البيت وأكل العيال، فلا شأن له به، ومن هُنا تأتي الانتصارات وهميَّة، أمَّا الخسارات، ففعلية، والعاقل الحكيم هُو مَنْ يستثمر في أولاده، وإن زاده اللَّه بسطةً في الرزق مدَّ يد العون إلى جيرانه، ذلك أنَّ الربيع لا يتحقَّق بظُهور سنونةٍ واحدةٍ أو زهرةٍ مُفردة، والكتاب لا يكفيه عنوانه، وإلاَّ ما سهر المُؤلِّفون اللَّيالي وحبَّروا الأوراق وسفحوا نُور الأحداق.
نَعَمْ، نحنُ بحاجةٍ إلى استقامة الموازين وحصافة وعدالة الوزَّانين، لكي يكون لنا نُورٌ من أنفسنا نستضيء به في طريقنا، وهُو طريقٌ شائكٌ «إذا ارتقى فيه الذي لا يعلمه، زلَّت به إلى الحضيض قدمه».
0 تصويتات
بواسطة
افضل مقاطع وصفية في هذا النص

أسئلة مشابهة

0 تصويتات
1 إجابة
سُئل فبراير 19 بواسطة مجهول
  • ماهو
  • الزمان
  • و
  • المكان
  • في
  • قصة
  • دهاليز
  • التاريخ
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
سُئل ديسمبر 20، 2023 بواسطة مجهول
0 تصويتات
1 إجابة
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...