0 تصويتات
بواسطة
اعراب قصيدة الذئب للبحتري؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي : . اعراب قصيدة الذئب للبحتري؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل علي سؤالكم اعراب قصيدة الذئب للبحتري؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.
بواسطة
اريد إعراب القصيدة

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

2 إجابة

0 تصويتات
بواسطة مجهول
تم توفير الشرح حاليآ وسيتم توفير الاعراب قريبآ
دالية البحتري .. قصيدة الذئب

"داليّة البحتري" هي قصيدة للبحتري الشاعر المعروف من العصر العباسي:
[b]هو / الوليد بن عبيد الله ، الطائي ، غلب عليه لقب البُحتري نسبةً إلى عشيرته الطائيّة " بُحْتُر "، ولد على الأرجح سنة 205 هـ ـ 822م وتوفي سنة 284 هـ ـ 898م .
[/b]
وسميت القصيدة بالداليّة لأن كل بيت فيها ينتهي بحرف الدال..

يقضقض عصلاً في أسرّتها الردى
كقضقضة المقرور أرعده البردُ

فهذه قصيدةٌ قالها البحتري يصف فيها صراعاً بينه وبين ذئبٍ جائعٍ..
كلاهما يتضوّر جوعاً حتى همّ كلٌّ بصاحبه، ثم كانت الغلبة للبحتري فقتل الذئب.. و شواه و أكله..

وهي من البحر الطويل..

القصيدة 41 بيت.. لا أدري إن كانت القصيدة مذكورة كلها في الكتاب الذي ذكرت.. أم مقتطفات منها..

وتبدأ بالبيت:
سلام عليكم لا وفاء ولا عهد = أما لكم من هجر أحبابكم بد

ويتكلم في بدايتها عن [b]الأطلالِ وذكر المحبوبة التي " شَطّت بها النوى "، بعد أن أحبُها الشاعِرُ حُبّاً عظيماً دون أن تبادِلَهُ الحب والوصال ؛ ثُمّ يفَرغُ لغايتِهِ الأساس من القصيدة وهي الفخر بالنفس فتتالى الأبياتُ في ذلك ومنها قوله في وصفِ شجاعتِهِ وقوّتِهِ وجرأته :

فقل لبني الضّحاك مهلاً ! فإنني= أنا الأفعوانُ الصِلُّ والضيغَمُ الوَرْدُ

" بني واصلٍ "، مهلاً فإن ابنَ أُختِكُمْ= لَهُ عَزماتٌ هزلُ آرائِها جِدُّ

متى هجتموهُ لا تهيجوا سوى الردى= وإن كان خِرْقاً ما يُحَلُّ لَهُ عَقْدُ[/b]

[b]
حتى يجيءَ مشهدُ الذئبِ في البيت التاسع عشر ويستمر حتى الخامس والثلاثين :[/b]

وهذا شرح لكلمات الأبيات المهمة في القصيدة

1- وليلُ كأن الصبح في أخرياته=حشاشة نصلٍ , ضم افرنده غمد
الحشاشة:البقيّة اليسيرة..النصل: الحد. افرند السيف : رونق السيف وبهاؤه وضياؤه
2- تسربلته و الذئب و سنان هاجع=بعين ابن ليل ما له بالكرى عهد
تسربل الليل: سرى فيه.
والذئبُ وسنانُ هاجعٌ بعين ابن ليلٍ..الخ:أوصاف تدل على يقظة الذئب
ابن الليل: اللص لسهره. الكرى: النوم الخفيف.
3- أثير القطا الكدري عن جثماته=و تألفني فيه الثعالب و الربد
القطا: الحمام البري

الكدرى: المائل الى السواد و الغبرة. الجثمات: جثمة و هي الأكمة. الربد: اربد أي اسود ، الرُبد: النعام وهو من لون الرماد والغبرة.
4- و أطلس ملء العين يحمل زوره=وأضلاعه من جانبيه , شوى نهد
الأطلس: الذئب الأمعط في لونه غبرة رمادية الى السواد. ملء العين: طويل مهيب. الزور: الصدر.
و أضلاعه من جانبيه شوىً نهد: أي أضلاعه باررزة..ناهضة..من الجوع
الشوى: ما كان غير مقتل من الأعضاء.
5- له ذنب مثل الرشاء يجره=و متنُ كمتن القوس أعوج منأد
الرشاء: الحبل أو حبل الدلو للبئر
المتن: الظهر..و كمتن القوس أي منحنٍ كانحناء القوس
المنأد: المعوج المائل و هي توكيدٌ لأعوج..
6- طواه الطوى حتى استمر مريره=فما فيه الا العظم و الروح و الجلد (بيت رائع)
الطوى: الجوع. طواه الطوى: جعله الجوع هزيلا.
استمر مريره: استحكم الجوع فيه استحكاماً
7- يقضقض عصلا, في اسرتها الردى=كقضقضة المقرور أرعده البرد
يقضقض: أي يقارع أسنانه و هو هنا من الجوع..وهو مثل تقارع الأسنان في البرد عند الارتعاش..
عصلا: العُصل: الأنياب..
الأسرة: الخطوط، - أسرّتها:في أصولها أو طرائقها....
قضقضة: رعشة واهتزاز في الأسنان من البرد
. المقرور: من أصابه البرد.المرتعش من البرد..و القرّ هو البرد..
8- سما لي , و بي من شدة الجوع ما به=ببيداء لم تعرف بها عيشة رغد (بيت رائع)
سما لي: خرج لي و قصدني أو قام إلي.
الرغد: النعيم
9- كلانا بها ذئبُ , يحدث نفسه=بصاحبه ، و الجد يتعسه الجد ( بيت يؤكد عبقرية البحتري)
الجد: الحظ.
10- عوى ثم أقعى , فارتجزت فهجته=فأقبل مثل البرق يتبعه الرعد (وصف بارع)
أقعى: جلس على مؤخرته.الإقعاء: الجلوس بالإعتماد على الإليتين
ارتجزت: رفعت صوتي أو قلت رجزا.. فارتجزت:الإرتجاز حركة واضطراب مع صوت
11- فأوجرته خرقاء , تحسب ريشها=على كوكب ينقض , و الليل مسود

أوجرته: طعنته..أوجرته: أي رميته..
خرقاء:صفة للرمية من الإختراق و الريش هنا ريش السهم
12- فما ازداد الا جرأة و صرامة=و أيقنت أن الأمر منه هو الجد

13- فأتبعتها أخرى , فأضللت نصلها=بحيث يكون اللب و الرعب و الحقد
بحيث يكون اللب و الرعب و الحقد : أي في موضع القلب..أي رماها رميةً اخترقت وغابت في قلبه والقلب هو مكان الحقد والرعب..
14- فخر , و قد أوردته منهل الردى=على ظمأ , لو أنه عذب الورد


15- و قمت فجمعت الحصى, فاشتويته=عليه , و للرمضاء من تحته و قد
الرمضاء: الأرض الحامية من الحرارة.
الوقد: توقد و توهّج
16- و نلت خسيسا منه , ثم تركته=وأقلعت عنه , وهو منعفرد فرد
الخسيس: القليل..أكل منه ما يشدُّ به رمَقه..وهي كأكلة الميتة للضرورة..
المنعفر: المسرع في التراب.. متلطّخٌ وجهه بالعَفر و هو التراب..

[b]ويلاحظُ القارئ أن مشهد الذئب جاءَ مُنسجماً ـ وفق رؤيا البحتري ـ مع ما سبقه من فَرْشٍ تمهيديٍ يصوّر فرادةَ الشاعِر شجاعةَ وجُرأةً وقوّة ، سواء كان للمشهد أساسٌ في الواقع أم أنّه وليدُ مخيّلةِ المبدع ؛ فالشاعِرُ يطلبُ من " سعدٍ " أن يقولَ لبني الضّحاك: رويدَكم ، إنكم تتعاملونَ مع أبي عبادة البحتري ، مع رجل هو الأسدَ الجريء الشجاع ، هو الداهية من الحيّات . فلا يغرّنكم أنه ظريف وسمح لأنكم متى هجتموهُ فلن تَلْقَوا عنده وبهِ إلا الموت الزؤام ، ثُمّ يروي البحتري " لسعدٍ " ـ على الأرجح ـ ما كان من شأنِهِ في تلك الليلة حين خرَجَ إلى البيداء في اللحظاتِ الأولى بزوغ الصباح ، وكان ضوءه لا يزيد عن قطعةٍ صغيرةٍ من نصلٍ تبدو من الغمد ، وكان خروجه مغامرة بحد ذاته ، فالذئبُ لحظتئذٍ وسنان هاجع ولكنه غير نائمٍ ، شأنه شأن أبناء الليل من قُطّاعِ الطرق واللصوص وغيرهم ، ومُفاجآتُ الطريق لا يعلمها إلا الله غير أن الشاعر يضربُ في الفلاة بعزم فتثير خطواته طيور القطا الغبراء ، وتشعُرُ بهِ الثعالبُ والحيات فلا تنكِرُهُ ـ رُبّما لأنها اعتادت على خروجه سارياً ـ ثُمّ هاهو ذا الذئبُ الأطلسُ يبرزُ لَهُ . ذئبٌ ضخم ؛ عظيمُ الصدر والأطراف ، معوج الظهرِ ، وطويل لقد اعتاد الجوعَ ، فبلَغَ منهُ مبلغاً جعلَهُ جلداً على عظم ، كان منظرُهُ يملأُ عين الشاعِر ، وصوتُ اصطكاكِ أنيابِهِ وأسنانِهِ يصلُ واضحاً إلى أُذنيه كأنّه يرتعِشُ من البرد ، لكنّ الذئبَ ـ على ما يظهر ـ أخطأ العنوان فبالشاعر من شدّة الجوع ما بهِ ، لكأنَ قدرَ ساكن هذهِ البيداء أن يظل جائعاً ، وأن يرى فيما يعرض له فيها صيداً ؛ فمن حَالفَهُ الحظُ أوقَعَ بصاحبِهِ .[/b][/justify]

[justify]عوى الذئبُ حين شاهَدَ صاحبَهُ جيداً وجلس على قائمتيِهِ الخلفيتين ، بينما أبقَى الأماميتين منتصبتين ، فزجرهُ الشاعِرُ ، فما ازدجر ، بل انطلق نحوَهُ كالبرق ، ففوّق إليهِ سهماً نافذاً أشبه بالريح الهوجاء ، فما سقطَ أو ارتد ، فأتبعَ الشاعِرُ السهم بآخر انغرسَ في قلبِ المهاجمِ ، فأرداهُ قتيلاً ، ثُمّ جمَعَ ما يلزمُ واشتواهُ ، وأكلَ منه نزراً يسيراً ، تاركاً ما تبقّى منه معفّراً بالتُراب ، وخَتَمَ المشهدَ ببيتٍ جميل سيكون مدخلاً مُناسباً للغرض التالي من أغراض القصيدة . يقولُ البيتُ : " إن الليالي تحكمُ فينا بالظلمِ وبالجور ، وتلك عادةُ الأيام في قضائِها الأهوجِ العشوائي " وإلا فما معنى أن يشقى الرجلُ الكريم فيها ، ويتقدّمَ ويسعدَ الجبان اللئيم ، والبحتري ينتمي إلى الصنف الأوّل من الناس ، كما أرادَ لنا أن نفهَمَ من مشهد الذئب وما قبله ، ولهذا فسيغالب الدنيا ولن يقعُدُ عن طلب العُلا والثراء .[/justify]
[b]

فالشاعر لا يريد الكشف عن شجاعته باستضافته للذئب،وإنما يريد تصوير حياة التوحش المأساوية التي يعيشها الشاعر جراء خصومته مع بني الضحاك مع قرابتهم له التي تمثل الخؤولة مما حدا بالشاعر أن يختار الرحيل عنهم ليبدأ حياة جديدة .ويحاول اثبات شجاعته في مواجهة أعدائه، نراه يختار الذئب ليواجهه ليؤكد هذا المعنى،ولم يكن الشاعر راغبا في هذه المواجهة العدوانية وذلك يظهر في قوله:

سما لي وبي من شدة الجوع ما به ببيداء لم تعرف بها عيشة رغد

فالبحتري ينفي في هذا البيت عن ذاته المبادرة بالعدوان(سما لي)على الرغم من أن كليهما يعانيان الظروف ذاتها(وبي من شدة الجوع ما به)‘وهذا سلوك كان حاضرا في علاقته بأخواله:
متى هجتموه لا تهيجوا سوى الردى وإن كان خرقا ما يحل له عقد
مهيبا كنصل السيف لو قذفت بـــــــه ذرى أجا ظلت وأعلامها وهـــد

فموقف الشاعر ليس إلا ردة فعل يرفض الصمت إزائها،ويأتي استدعاء المكان(ببيداء)بكل ما وصفه به من أزلية جفافه"لم تحسس بها عيشة رغد"ليؤكد على حتمية المواجهة، إذ يصبح الخيار الآخر أمام الطرفين هو الموت جوعا، وهذا ما تكشف عنه الجملة المنفية:" لم تحسس به عيشة رغد"هذا المكان لا يمكن أن ينبت نباتا، فالموت أمر حتمي.
إن الواقع المأساوي لطرفي هذه المواجهة أحالهما إلى كائنين متشابهين لا يختلفان:"كلانا بها ذئب يحدث نفسه".
لقد ابتعد الشاعر عن إنسانيته، حيث تقمصه السلوك المتوحش،فنحن بإزاء ذئبين كاسرين تحركهما رغبة كل منهما في القضاء على الآخر.
وبذلك يتحول النص إلى سرد تفصيلي يوضح المواجهة بين الشاعر والذئب:

عوى ثم اقعى، فارتجزت فهجته فأقبل مثل البرق يتبعه الرعد

فالذئب قبل هجومه أراد أن يبث الرعب في نفس خصمه عبر الصوت،فأطلق عواءه الذي ينبيء لحضوره، وأخذ ينتظر ردة فعل الآخر،وربما كان الذئب واثقا من فزع الخصم، إذ إن موقع الصراع على ساحته، غير أن الرد جاء مفاجئا للذئب حيث واجه الشاعر صوت الذئب بصوته، وهذا الفعل كان كافيا لإثارة الذئب ليبدأ انقضاضا سريعا على خصمه"فأقبل مثل البرق يتبعه الرعد"،وعلى الإيقاع ذاته من السرعة كانت ردة فعل الشاعر فقد سدد له سهما سريعا:
فأوجرته خرقاء تحسب ريشها على كوكب ينقض، والليل مسود

لكن هذه الطعنة منحت الذئب مزيدا من التصميم على المواجهة بدلا من التراجع" فما ازداد إلا جرأة وصرامة"، فأدرك الشاعر جدية رغبته في القضاء عليه، وعدم خوفه،فقد كان الذئب أمام خيارين: إما الموت جوعا خاصة أن الذئب لم يجد بيلا عن الشاعر، أو الموت قتلا على يد الخصم، وهذا موت يمتزج بأمل الانتصار على خصمه، وإشباع جوعه،ولهذا انتصر الخيار الثاني:

فاتبعتها أخرى، فأضللت نصلها بحيث يكون اللب والرعب والحقد
فخر وقد أوردته مورد الــردى على ظمأ لو أنــــه عذب الــورد

وتصوير الموت بالمنهل يأتي متناسبا مع ذلك الاندفاع من الذئب للنيل من الشاعر رغم إدراكه ما ينتظره من الموت، إذ يوهم ذلك بشدة ظمأه وأن الموت اطفأ هذا الظمأ.

وقمت فجمعت الحصى واشتويته عليه،وللرمضاء من تحته وقد
ونلت خسيسا منــه،ثم تركتـــه وأقلعت عنه وهو منعفر فرد

وهذان البيتان يكشفان عن ذروة ما وصل له الشاعر من التوحش، حيث عمد إلى الأكل من لحم الذئب، لكن الإنسان في داخله كان أقوى حضورا حيث اكتفى بالقليل من اللحم على شدة جوعه، وانصرف مزهوا بانتصاره عليه.
درس الذئب للبحتري

س/ وردت في القصيدة عدّت أساليب اذكريها وبيني الغرض منها ؟
ج/ 1- ( أمالكم من هجر أحبابكم بُدّ )
أسلوب إنشائي , نوعه إستفهام , الغرض منه العتاب
2- ( أما للهوى إلأ رسيس الجوى قصد )
أسلوب إنشائي , نوعه إستفهام , الغرض منه الإستنكار
3- ( وأي حبيب ما أتى دونه البعد )
أسلوب إنشائي , نوعه إستفهام , الغرض منه الإستنكار
4- ( أفي العدل أن يشقى الكريم بجورها )
أسلوب إنشائي , نوعه إستفهام , الغرض منه الإستنكار

# التشبيهـآت #
1/ في البيت 11 شبّه الشاعر نفسه بنصل السيف
وجه الشبه : الهيبـه
2/ في البيت 16
شبّه الدمُوع بالعقد في تناثرها
3/ في البيت 19 شبه الصبح بنصل السيف
4/ في البيت 20 فيها إستعاره حيث شبه الليل بالسربال الذي يغطي جسده
5/ في البيت 23 الشطر الأول شبه ذنب الذئب بحبل الدلو
الشطر الثاني شبه ظهر الذئب بالقوس المنحني
وجه الشبه : الإنحناء
6/ في البيت 25 شبه اصطكاك أسنان الذئب باصطكاك أسنان الإنسان المرتعش من البرد
7/ في البيت 29 شبه لمعان السهم المسلط على الذئب بلمعان نجم خرّ
من السماء في ليل مظلم
8/ في البيت 32 شبه الموت بالمنهل
9/ في البيت 38 شبه نفسه بالسيف الهندي الصنع

# الكنـآيـآت #
1/ ( بنات الدهر )
كناية عن الأيام والليالي
2/ ( أطلس ملء العين )
كناية عن ضخامة الذئب ومهابته
3/ ( يكون اللب والرعب والحقد )
كناية عن القلب
4/ ( بعين ابن ليل )
كناية عن الخبرهـ بكائنات الصحراء
0 تصويتات
بواسطة
ما اعراب جملة فهجته في قصيدة عوى ثم أقعى فارتجزت
بواسطة
ما اعراب كلمة لرد التى فى عجز البيت
بان قضاء الله ليس له رد

لم يتم إيجاد أسئلة ذات علاقة

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...