0 تصويتات
بواسطة
فرض انشاء 8 اساسي محور احلام ومطامح؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي : . فرض انشاء 8 اساسي محور احلام ومطامح؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل علي سؤالكم فرض انشاء 8 اساسي محور احلام ومطامح؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

3 إجابة

0 تصويتات
بواسطة مجهول
عُدل بواسطة
ملخص محور أحلام ومطامح – ثامنة أساسي


لَئِنْ كَانَ السَّرْدُ حِكَايَةَ الأعْمَالِ والوَصْفُ حِكَايَةَ السِّمَاتِ والأحْوَالِ فَإنَّ الْحِوَارَ هُوَ حِكَايَةُ الأقوَالِ فِي مُسْتَوَى النَّصِّ الْقَصَصِيِّ أيْ هُوَ كَلاَمُ الشَّخْصِيَّةِ بِلاَ وَاسِطَةٍ.وَيُدْرَسُ الْحِوَارُ مِنْ حَيْثُ:

ـ فَرْدِيٌّ أو بَاطِنِيٌّ: حِوَارٌ تُخَاطِبُ فِيهِ الشَّخْصِيَّةُ ذَاتَهَا
° أنْوَاعُهُ ـ ثُنَائِيٌّ: حِوَارٌ مُتَبَادَلٌ بَيْنَ شَخْصَيْنِ

ـ مُحَاوَرَةٌ: حِوَارٌ مُتَبَادَلٌ بَيْنَ أكْثَرَ مِنْ شَخْصَيْنِ
ـ حِوَارُ مُباشرٌ: أنْ يَنْقُلَ الرَّاوِي حِوَارَ الشَّخْصِيَّةِ فَيَكُونُ وَسِيطًا بَيْنَهَا وَبَيْنَ الْمُتَقَبِّلِ

+ الشَّخْصِيَّاتُ الْمُتَدَاخِلَةُ فِي الْحِوَارِ مِنْ حَيْثُ علاقاتها وترتيبها

° أطْرَافُهُ + يَتِم رصدُ الْعَلاَقَاتِ حَسَبَ حَجْمِ الرُّدُودِ فَتَكُونُ مُتَكَافِئَةً أو مُتَسَاوِيةً، وأحْيَانًا يَسْتَبِّدُ طَرَفٌ بالرُّدُودِ عَلَى حِسَاب  الأطرَافِ الأخْرَى.
+ يُمْكِنُ تَبَيُّنُ الْعَلاَقَاتِ بَيْنَ أطْرَافِ الْحِوَارِ الْقَائمَةِ عَلَى الْخِلاَفِ أو التَّوَتُرِ أو الْهُدُوءِ والتَّفَاهُمِ. ° نَسَقُ الْحِوَارِ: يَكُونُ حَسَبَ لَهْجَةِ الْمُتَحَاوِرِينَ إمَّا حِوَارًا تَصَاعُدِيًّا أو حِوَارًا تَنَازُلِيًّا
تُدْرَسُ الأسَالِيبُ مِنْ خِلاَلِ الأعْمَالِ اللُّغَوِيَّةِ الْمُنْجَزَةِ فِي الْحِوَارِ وَالْمُعْجَمِ الْغَالِبِ…

 ° أسَالِيبُ الْحِوَارِ اعْتِمَادُ أسالِيبِ الإنْشَاءِ الْمُتَنَوِّعَةِ مِثْلَ :” الأمْرُ والاسْتِفْهَامُ والنِّدَاءُ والتَّعَجُّبُ….
اعْتِمَادُ وَسَائِل الإثْبَاتِ الْمُتَنَوِّعَة

• وَظِيفَةُ الإخْبَارِ:يُعْلِمُ الْحِوَارُ بِأحْدَاثٍ أوْ مُعْطَيَاتٍ سَابِقَةٍ أو جَدِيدَةٍ
• وَظِيفَةُ التَّفْسِيرِ:وَهُوَ الْحِوَارُ الَّذِي لاَ يُضِيفُ إلَى الأعْمَالِ والْعَلاَقَاتِ جَدِيدًا وإنَّمَا يُفَسِّرُهَا.
° وَظَائِفُ الْحِوَارِ • وَظِيفَةُ الاِسْتِبْطَانِ: يَضْطَلِعُ الْحِوَارُ باسْتِبْطَانِ الشَّخْصِيَّةِ والتَّعْبِيرِ عَمَّا بِدَاخِلِهَا مِنْ أحَاسِيسٍ وَهَوَاجِس
وأفكار…

• وَظِيفَةُ التَّأثِيرِ:غَايَةُ الْحِوَارِ التَّأثِيرُ فِي الْمُتَقَبِّلِ وإثَارَةِ مَشَاعِرِهِ ( الرَّحْمَةُ، الْخَوْفُ، الشَّفَقَةُ، الاسْتِعْطَافُ…
1 ـ شُرُوطُ تَحْقِيقِ الْمَطَامِحِ:

° يَتَطَلَّبُ تَحْقِيقُ الأحْلاَمِ أنْ يَكُونَ الإنْسَانُ جَرِيئًا فِي مُوَاجَهَةِ الْوَاقِعِ الْمُتَخَلِّفِ فَيَتَصدَّى لَهُ بِشَجَاعَةٍ يَنْتَقِدُهُ وَيُصْلِحُهُ. وَيَظْهَرُ هَذَا الْمَعْنَى فِي نَصِّ ” أرِيدُ أنْ أعِيشَ بِحُريةٍ” حَيْثُ تَرْفُضُ رِيا الْخُضُوعَ للْعَادَاتِ الْمُتَخَلِّفَةِ بَلْ كَانَتْ تَحْلُمُ أنْ تُغَيِّرَهُ إلَى الأحْسَنِ.

° تَتَحَقّقُ الأحْلاَمُ بالْعَمَلِ والْمُكَابَدَةِ وَتَحَمُّلِ الأتْعَابِ والمبادرة برُوحٍ حَازِمَةٍ. يَقُولُ أحدُ الحُكماءِ ” منْ لَمْ يُقَدِّمْهُ الْحَزْمُ أخَّرَهُ العَجْزُ”

° تَحْقيق الأحلامِ والمطامِحِ رَهِينُ نَظْرَتِنَا إلَى الْحَيَاةِ، فَكُلُّ النَّاجِحِينَ يَنْظُرُونَ إلَى الْحَيَاةِ بِعَيْنَيْنِ حَالِمَتَيْنِ وَهُنَاكَ صِنْفٌ مِنَ النَّاسِ يُعْلِنونَ رَفْضَهُمْ لِخَوْضِ التَّجَارُبِ والْمُغَامَرَاتِ بِتِعِلَّةِ الظُّرُوفِ فَهُم فَاشِلُونَ مِنَ الدَّاخِلِ.

° يَصِفُ أحَدُ الأُدَبَاءِ شُرُوطَ تَحْقِيقِ الأحْلاَمِ بِقَوْلِهِ: “إنَّهَا خَلْطَةٌ سِحْرِيَّةٌ فِي عِدَّةِ كَلِمَاتٍ: رُوحُ الْمُثَابَرَةِ وبَذْلُ الجُهْدِ وَطُولُ النَّفَسِ وَالصَّبْرُ واعْتِبَارُ الزَّمَنِ جُزْءًا مُهِمًّا فِي تَحْقِيقِ الأهْدَافِ.”
2 ـ فَوَائِدُ تَحْقيق المطامح والأحلام:

+ نَفْسِيًّا: يَسْعَى الإنْسَانُ مُنْذُ صِغَرِهِ إلَى تَحْقِيقِ ذَاتِهِ عَبْرَ بَعْضِ الْمَطَامِح مثل النّجاح في الدِّراسة والتَّفَوّق على أقرانِهِ. ذَلِكَ أنَّ إثْبَاتَ وجُود الإنسان يَبْدَأُ مِنْ لَحْظَةِ تَحْدِيدِهِ لأهْدَافِهِ وَبِقَدْرِ مُضِيِّهِ فِي تَحْقِيقِهَا تَزْدَادُ شَخْصِيَّتُهُ قُوَّةً وَصَلابَةً بِعَكْسِ الإنْسَانِ الْخَامِلِ الّذِي لا يَتَجَرَّأُ عَلَى وَضْعِ نَفْسِهِ فِي مَحَكِ خَوْضِ مُغَامَرَةِ تَحْقِيقِ الأحْلامِ فَيَظَلُّ قَانِعًا بالْمَوْجُودِ يُسَيْطِرُ عَلَيْهِ شُعُورُ الْخَوْفِ.

+ اجْتِمَاعِيًّا: النَّجَاحُ فِي تَحْقِيقِ الْمَطَامِحِ يَجْلِبُ الاحْتِرَامَ والتَّقْدِيرَ لِصَاحِبِهِ مِنْ قِبَلِ الأسْرَةِ والْمُجْتَمَعِ فَيُصْبِحُ الشَّخْصُ النَّاجِحُ قُدْوَةً يحْتَذِي النَّاسُ بِهِ.
0 تصويتات
بواسطة
يا ولادي ما فما حد
بواسطة
شكرا لك,merci,
0 تصويتات
بواسطة
أـ الْمُــــعْـــطَـــى: { تَوَفّقَ آمَاله } قِسْمٌ سَرْدِيٌّ حِوَارِيٌّ:
ـ نَجَاحُ الصّدِيقُ فِي إنْجَازِ مَشْرُوعِهِ الصِّناعِيِّ.
ـ التّحاوُرُ مَعَ الصَّدِيقِ لِمَعْرِفَةِ سُبُلِ نَجَاحِهِ فِي تَحْقِيقِ أحْلاَمِهِ وَمَطَامِحِهِ.
ب ـ الْمـطْـلـوبُ: { اُنْقُلْ نَفْسِكَ} قِسْمٌ سَرْدِيٌّ حِوَاريٌّ وَصْفِيٌّ:
°نَمَطُ الْكِتَابة الْمَطْلُوبِ: الْحِوَارُ الّذِي يَتَخلّلُهُ بَعْضُ السَّرْدِ وَبَعَضُ الْوَصْفِ.
° أهْدَافُ السَّرْدِ: تَأْطِيرُ الْحِوارِ وَالتَّمْهِيدُ لَهُ.
° نَوْعُ الْحِوَارِ: حِوَارٌ ثُنَائِيٌّ مُبَاشِرٌ.
° هَدَفُهُ: تَبَيُّنُ سُبُلِ تَحْقِيقِ الشَّخْصِيَّةِ لأحْلاَمِهَا وَمَطَامِحِهَا.
° مَوْضُوعُهُ: سُبُلُ نَجَاحِ الصَّدِيقِ فِي إنْجَازِ الْمَشْرُوعِ الصِّنَاعِيِّ رَغْمَ الْعَرَاقِيلِ والصُّعُوباتِ.
* الْمُـــــقــدّمـــة:
أ ـ الْمقدّمة العامّة: ( التَّمْهِيدُ للمَوْضُوعِ بِرَبْطِهِ بِمِحْوَرِ أحْلام وَمَطامح )
ـ قِيمَةُ الإرَادَةِ الإنْسَانِيَّةِ وَالطُّمُوحِ الْبَشَرِيِّ فِي تَحْقِيقِ الأحْلاَمِ والآمَالِ.
ـ دَوْرُ الْعَزِيمَةِ وَالْمُثَابَرَةِ والإصْرَارِ عَلَى النَّجَاحِ فِي تَجَاوُزِ الْمِحَنِ وَالْعَرَاقِيلِ.

فِي كُلِّ إنْسَانٍ مِنَ الطُّمُوحِ والإرَادَةِ مَا يَكْفِيهِ لَتَبْدِيدِ كُلِّ الْمَصَاعِبِ وَالْعَرَاقِيلِ مَهْمَا بَدَتْ مُحْبِطَةً. وَلَكِنْ لَيْسَ كُلُّ النَّاسِ قَادِرِينَ عَــلَى تَوْظِيفِ هَذَا الْحِسِّ الْكَامِنِ فِينَا لأنَّهُ يَحْتَاجُ بِدَوْرِهِ إلَى وَعْيٍ مِنَ الإنْسَانِ وَجُهْدٍ مِنْهُ لَيَبلغ مطامحَهُ ويُحقِقَ أحلامَهُ.
ب ـ المقدّمة الْخَاصّة:
اسْتَطَاعَ أحَدُ أصْدِقَائِي مِمَنْ لَمْ يَنْجَحُوا فِي دِرَاستهم الْجَامِعِيّةِ تَرْوِيضَ مَا كَانَ يَفِيضُ فِي نََفْسِهِ مِنَ الآمَالِ والأحْلاَمِ والْمَطامِحِ بالْعَزِيمَةِ والإرَادَةِ حتَّى تَوَفّقَ وبِمُبَادَرَةٍ شَخْصِيَّةٍ مِنْهُ فِي إنْجَازِ مَشْرُوعٍ صِنَاعِيٍّ كَانَ يَحْلُمُ بِتَحْقِيقهِ مُنْذُ صِبَاه وإنْ بَدَا حُلْمُهُ فِي الْبِدَايَةِ صَعْبَ الْمَنَالِ. وَقَدْ أُتِيحَتْ لِي الْفُرْصَةُ لأُحَاوِرَهُ فِي الْمَوْضُوعِ لأعْرِفَ مِنْهُ سُبُلَ تَوَفّقه في مسْعَاه وسِلاحهُ الّذي وظَّفَهُ لِبُلُوغِ حلْمِ طُفُولته ومُنَى صِبَاهِ.
ج ـ التّخَلّصُ:
فَمَا هُوَ الْحِوَارُ الّذِي دَارَ بَيْننا؟ وَمَا أثَرُ تَجْرِبَته فِي نَفْسِي؟

    الْـــجــوهــر:

الموضوع حِواريٌّ بالأساسِ وَلَكِنَّهُ لا يَخْلُو مِن مقاطِعَ سَرْدِيَّةٍ وأخْرَى وَصْفِيَّةٍ لتُمَهّدَ للحِوَارِ وَتُعَرِّفَ بِأحْوَالِ الشَّخْصِيَّةِ وَتَرْبِطُ بَيْنَ مُخَاطَبَةٍ وأخْرى.
لا بُدَّ مِن ضَرُورَةِ اسْتِعْمَالِ عَلاَمَاتِ التَّنْقِيطِ المناسبة للمقاطع الحواريّة ومنها [ ـ/ :/ " "/ .../ ؟/،]
وكلّ مقطعٍ حواريّ يحتاجُ إلى ذلك مثال:
[ عندها أجابني صديقي وقد بدت عليه علامات الفخر والثّقة بالنّفس فقال:
ـ ...................................................
فأضفْتُ له أرغبُ في المزيد حول تجربته فقلت له:
ـ ..................................................]
مَاهي أسباب نجاح الصّديق؟
ـ الإرادة والطّموح والعزيمة.
ـ الاعتماد على الذّات أوّلا وعلى تجارب الآخرين النّاجحة ثانيًّا ثُمّ نصائح الخبراء والمختصين في مرحلة موالية.
ـ الدّراسات العلميّة المسبقة والمتخصصة في المجال الصّناعي.
ـ الثّقة في النّفس واكتساب ثقة الآخرين.
ـ الصّبر والحكمة لتجاوز العراقيل العديدة التي تواجه مثل هؤلاء الشّبّان...
ماهو تأثير تجربة الصّديق في النّفس؟
ـ الإعجاب بثقة الصّدِيق في نفسه وخوضه لغمار التّجربةِ رغمَ صغرِ سنّهِ ومحدوديّة تجربته وكثرة المنافسة في الميدان.
ـ الانبهار بروح المبادرة التي تحلّى بها الشّاب وبما تسلّح به من صبر لبلوغ الهدف وكسب الرّهان الذي كان في البداية صعب المنال.
ـ الإيمان بقدرة الشّباب على الخلق والإبداع والنّجاح والابتكار والمبادرة رغم ما كان يحيط بالعملية من المصاعب والحواجز والعوائق.
ـ الرّغبة في الاقتداء بما تحلّى به الصّديق من الإيمان بالذّات ونبذ التّواكل والاعتماد على الآخرين.
* الخـــاتـمـة:ـ إدْراكُ قيمة تحقيق الإنسان لأحلامِهِ وآمالِه ودورها في تحقيق سعادته وشعوره الإيجابيّ بقيمته في المجتمع. والإيمان بأنّ شرف الإنسان يكمن في المحاولة وفي ما يمكن أن يتحلّى به من صبرٍ ومكابدة للمصاعب لصنع إنْسَانٍ فَاعِلٍ.

لم يتم إيجاد أسئلة ذات علاقة

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...