0 تصويتات
بواسطة
موضوع حوار بين شخصين في العمل؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي : . موضوع حوار بين شخصين في العمل؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل علي سؤالكم موضوع حوار بين شخصين في العمل؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.
ذو علاقة بإجابة عل: حوار بين شخصين في العمل؟

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة مجهول
مختارة بواسطة مجهول
 
أفضل إجابة
الحوار :
المدير: مبدئيا اعلم أن الوقت هو الحياة وهو أغلى ما تملكه.
الموظف: أعرف ذلك ولكن كيف يتسنى لى إدارة وقتى؟
المدير: اسأل نفسك أولا هذه الاسئلة.
* هل تقضى وقتا أكبر مما يجب فى مكان ما: فى عملك، فى منزلك، مع الآخرين، ...؟
* هل تقضى وقتا أكثر من اللازم بمفردك؟ وهل تقضى هذا الوقت فى مسائل روتينية؟ خاصة بالماضى أم فى تفكير ابتكارى حى؟
* هل تقضى وقتا أكثر من اللازم مع أشخاص؟
من هم؟ هل يجب أن تقابلهم؟ من هم الذين يجب أن تمتنع عن مقابلتهم أو تخفض عدد مرات مقابلتك لهم؟
* هل تقضى وقتا مع رئيسك أكثر من الذى تقضييه مع مرؤوسيك؟
ومن يحتاج منك جهودك أكثر رئيسك أم مرؤوسوك؟
* هل تقضى وقتا كثيرا فى مناقشات ولماذا؟
* هل لأنها مناقشات طويلة بطبيعتها أم هى صراع حول سلطات أم بسبب عدم تحديد السلطات والمسئوليات أم لماذا أيضا؟
* هل تقضى وقتا أكثر من اللازم فى أعمال ورقية روتينية؟.
* هل الوقت الذى تقضيه فى مكالمات تليفونية أكثر من اللازم.
* هل الوقت الذى تنفقه فى مسائلك الشخصية أو فى مسائل لا تستحق اهتمامك أكثر من اللازم.
* هل.... وهل.....
أنت الذى يمكنك وبنفسك معرفة نقاط ضعفك فى توزيع وإدارة وقتك.
الموظف: أنا أعلم أن الوقت:
** نادر ندرة مطلقة
** لا يمكن شراؤه.
** يتم استهلاكه لحظة إنتاجه
** لا يمكن ادخاره.
** لا يمكن تخزينه.
** لا يمكن زيادته.
المدير: وماذا أيضا؟
الموظف: أعلم أيضا أنه:
1- لا يمتلك أى فرد أكثر من (24) ساعة فى اليوم، (168) ساعة فى الأسبوع، (8760) ساعة فى السنة.
2- يتميز الوقت بأنه لا ينتظرك حتى تستخدمه، فإما أن تدعه يمر أو تستخدم كل دقيقة منه.
3- الوقت شىء محدد، يتميز من حيث المرونة بالجمود لا يمكن تطويله بالشد "ليس أستك مطاطا".
4- كلنا متساوون من حيث كمية الوقت التى تتوافر لأى منا ولكننا نختلف فى كيفية استخدامه.
5- لا يمكن تخزين الوقت لاستخدامه فى المستقبل، فلا يمكن ادخاره.
6- لا يمكن تعويض الوقت، فاليوم الذى يضيع لا يمكن تعويضه.
7- ليست هناك "عينات مجانية" للوقت كل دقيقة لها تكلفة حقيقية.
8- الوقت له تكلفة، يمكن حسابها على أساس أجر الدقيقة الواحدة على مدى السنة.
9- إن من يسىء استخدام وقته لا يهدر ويضيع وقته فقط، وإنما يهدر وقت الآخرين أيضا.
10- أثبتت الأبحاث الإدارية، أن الشخص الفعال يتميز بأنه يدير وقته بنجاح.
المدير: بالتأكيد هذه معان طيبة ولكن المهم هو ما هى اتجاهاتك نحو الوقت؟
الموظف: اتجاهاتى نحو الوقت- كيف؟
المدير: إن مشكلة تنظيم وقتك وإدارته لا تختلف عن أى مشكلة إدارية أخرى قد تواجهها كل يوم وكل ساعة.. وبالتالى عليك أن تخضعها للأسس والمبادىء العلمية التى سبق وأن تكلمنا عنها من قبل بالإضافة إلى تخطيط وتنظيم ورقابة هذا الوقت.
الموظف: هل من مزيد؟
المدير: إن الأشخاص الناجحين هم الذين يستثمرون وقتهم المتاح فى القيام بالأشياء والأعمال الأكثر أهمية، وهم الذين يخططون وينظمون وقتهم المتاح، وهم الذين يسيطرون على العوامل التى قد تتسبب فى إهدار هذا الوقت أو ما قد يعترض جدول أعمالهم وذلك بالقول "لا" أو "بالاعتذار" عند اللزوم، وهم أيضا الذين يقومون بالتفويض المناسب، حتى لا يضيع وقتهم فى الأعمال الروتينية، أو فى الأعمال التى لا تتفق وطبيعة عملهم.

فتنطيم وإدارة الوقت أمر ضرورى لتحقيق النجاح فى عملك والأمر متروك لك.. فالوقت وقتك... وهو يرتبط بشخصك فى المقام الأول، فإذا ما تفهمت المبادىء الأساسية لإدارة الوقت وحاولت تطبيق هذه المبادىء عمليا.. وتحملت المشقة فى تحويل هذه المبادىء إلى عادات... فبالطبع سوف تزيد من فرص النجاح فى عملك... وتزيد من درجة تحقيق الرضاء والنجاح الشخصى، وفى إهمالك لمثل هذه المبادىء أو سوء استخدامها سيترتب عليه الشعور دائما بضغط الوقت وتهديده... والشعور دائما بأنك مرتبك... مشتت... غير منظم... غير راض... بل وأحيانا كأنك تدور حول نفسك ولا تتمكن من إنجاز كل شىء كما ترغب.
إن وقتك كمسئول (حسب مسئولياتك وتنوعها) ليس ملكا لك وحدك بل هو أيضا ملك الآخرين الذين يتوقعون منك القيام بأدوار محددة، فهو ملك أصحاب رأس المال والمساهمين وملك الرؤساء والمرؤوسين لك، وملك العملاء، وملك المجتمع الذى تعمل فى إطاره (حسب تخصصك) فالوقت له قيمته بالنسبة لك والواجب عليك أن تحسن استخدامه استخداما أمثل.
وربما يكون وقت بعض الناس رخيصا نسبيا لأنهم لا يقومون بأعمال أو أنشطة منتجة، أو ربما يميل بعضهم إلى تضييع الوقت لشعورهم بالملل ولعدم وجود ما يمكن عمله.


إن عاداتنا وتقاليدنا وكذلك العلاقات الشخصية والعائلية تشكل فى كثير من الأحيان ضغوطا لا يمكن التقليل من آثارها على الوقت المتاح للعمل. وتزداد حدة هذه المشكلة خاصة فى المجتمعات العاطفية التى يكثر فيها السؤال والاطمئنان عن الصحة وأحوال الأسرة حتى فى مكان العمل، أو تطول فترة "الدردشة" أو تجرى أصول الضيافة (من تقديم شاى أو قهوة... إلخ) فى مكان العمل. أو عدم القدرة على القول "لا"... لزيارات مفاجئة مخططة أو تليفونات عارضة.
ومما لا شك فيه أن الحرص على عنصر الوقت وترشيد استخدامه هو السبيل إلى التقدم للمجتمعات الإنسانية. فقليل من الدول هى التى تحرص شعوبها على الوقت.. وليس صدفة أن تلك الدول هى الأكثر تقدما. إن هناك بالفعل ارتباطا واضحا بين مدى التخلف الذى تعانى منه دولة ما وبين نسبة الضياع فى الوقت الذى يتسبب فيه المواطنون فى هذه الدولة، أو سوء استخدامهم لهذا المورد الهام.
وربما كان الوقت من أهم الموارد المتاحة لك والتى يجب عليك أن ترشد استخدامه لتتمكن من الوصول إلى الإدارة الناجحة.


مرة أخرى إن إدارة وقتك بالطريقة الصحيحة، هى الطريق لنجاحك فى عملك وتحقق الرضاء عن حياتك التى تعيشها. ففى إدارة الوقت:
* تحقيق لأكبر عدد ممكن من الإنجازات فى العمل.
* الشعور بالرضاء وتحقيق الذات.
* التوفيق بين العمل وحياتك الخاصة.
* تنظيم وحسن استغلال الجهود المبذولة.
* تجنب الازدواج والارتباك والتخبط.
* القدرة على القيام بالأدوار المتعددة الواجب القيام بها فى العمل، والأسرة والنادى.. إلخ.
* تجنب ضياع جزء من هذا المورد ذى القيمة والندرة.
* إرضاء رؤسائك ومرؤوسيك فى العمل.
* فالوقت وقتك.. وتنظيمك الجيد له يمكنك من إدارة عملك وحياتك بكفاءة وفعالية.
الموظف: مما سبق تفهمت أن هناك مضيعات للوقت قد أقوم بها وأنا لا أدرى أليس كذلك؟
المدير: نعم.
الموظف: إذن هل من الممكن توضيح هذه المضيعات بالتفصيل؟
المدير: بالتأكيد فهناك (40) مضيعا للوقت.
الموظف: (40) مضيعا!
المدير: نعم، تجدها فى التخطيط، التنظيم، التوظيف، التوجيه، الرقابة، الاتصالات، وكذلك فى صنع القرارات واتخاذها وفى أشياء أخرى كثيرة لن نزيد فى تفاصيلها .

أسئلة مشابهة

0 تصويتات
1 إجابة
سُئل نوفمبر 7، 2019 بواسطة مجهول
  • حوار
  • حجاجي
  • عن
  • العمل
0 تصويتات
3 إجابة
سُئل مارس 16، 2017 بواسطة مجهول
0 تصويتات
1 إجابة
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...