0 تصويتات
في تصنيف القصة بواسطة
شخصيات قصة حليمة للكاتب محمد العروسي المطوي؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي : . شخصيات قصة حليمة للكاتب محمد العروسي المطوي؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل علي سؤالكم شخصيات قصة حليمة للكاتب محمد العروسي المطوي؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

2 إجابة

0 تصويتات
بواسطة مجهول
التقديم المادّي لرواية "حليمة"
ملّت زينب الرّكود في المنزل فذهبت إلى المكتبة العمومية لعلّ بالمطالعة ترفّه عن نفسها فتناولت قصّة تقرؤها وفي الأثناء جاءت صديقتها فاطمة فسألتها:
ـ ماذا تقرئين؟
ـ ألا تريْن؟ أقرأ قصّة
ـ ما عنوانها؟
ـ عنوانها "حليـمة"
ـ حليمة... هذا الإسم ليس غريبا عنّي لقد سمعت أبي يتحدّث عنه ذات مرّة.
ـ إنّها قصّة مشهورة لقد حصلت على جائزة بلدية تونس العاصمة سنة 1962
ـ كم عدد صفحاتها؟
ـ عددها مئة وثمانية وعشرون صفحة.
ـ أظنّ أنّها من الحجم المتوسّط؟
ـ نعم إنّها كذلك.
ـ كم عدد الصوّر فيها؟
ـ فيها عشرة صوّر.
ـ هل صوّرها ملوّنة أم بالأبيض والأسود؟
ـ صوّرها مرسومة بالبد وباللونين الأبيض والأسود.
ـ كم ثمنها؟
ـ ليست باهضة الثمن، سعرها أربعة دنانير.
ـ ما هي الدار التي نشرتها؟
ـ النسخة التي بين يديّ هي من نشر الدار العربية للكتاب سنة 2001، وهي الطبعة العاشرة للرّواية.
الـتعــريف بالـكاتـــب
ـ من هو الكاتب؟
ـ هو محمّد العروسي المطوي
ـ لقد قرأت له منشورين في الشعر "من الضحايا" التي نشرت سنة 1956 و "طريق المعصرة" ونشرت سنة 1981.
ـ في الشعر لم أقرأ له سوى "فرحة شعب" وقد نشرت سنة 1963 كما أنّني قرأت قصّة "التوت المرّ" وهي قصّة مشهورة. وقد نشرت سنة 1967.
ـ لقد نشرت الصحف أن له رواية من جنس السيرة الذاتية.
ـ لا أعرفها ولكن سأبحث عنها أريد أن أقرأ كلّ ما كتب المطوي لأنّ أسلوبه يعجبني.
ـ هل لديك فكرة حول حياة محمّد العروسي المطوي.
ـ كلّ ما أعرفه عنه هو أنّه أديب تونسي. ولد بمدينة المطوية بالجنوب التونسي في 19 جانفي 1920 درس بجامع الزيتونة وكانت له أنشطة ثقافية وأدبية متنوّعة.
ـ فعلا! لقد ترأّس عددا من الجمعيات الأدبية والثقافية إذ كان رئيسا لإتحاد الكتّاب التونسيين ونادي القصّة واتحاد المؤلّفين والملحّنين...
ـ ولقد زار عديد البلدان العربية والأفريقية بحكم نشاطه الديبلوماسي أيضا.
ـ حقّا إنّه يعدّ مفخرة لتونس.
ـ هل مازال على قيد الحياة؟
ـ لا لقد توفّي في 25 جويلية 2005. لقد عاش خمسة وثمانون سنة.
مـوضــوع الـقـــصّة
أراد الكاتب أن يبيّن من خلال هذه الرواية أن مقاومة المستعمر الفرنسي المغتصب لأرض تونس لم يكن يقوم بها جيش نظامي مدرّب وإنّما شعب بسيط كادح. شاركت في هذا المقاومة كلّ فئات الشعب التونسي الرّجل والمرأة والشيخ...
تلخيص القصّة حسب الفصول
ف1: أم حليمة تغزل الصوف وتفكّر في وضع ابنتها حليمة.
ف2: إحدى البنات تعيّر حليمة بأن قالت لها إنّها ابنة سارق.
ف3: أم حليمة تتذكّر كيف أنّها اشتهت وردة رأتها في ضيعة المعمّر ولكن حارس الضيعة منع زوجها من قطفها.
ف4: أم حليمة تكتب "حرزا" كي تصرف ابنتها عن السؤال عن سرّ موت أباها. حليمة تطرد من المدرسة.
ف5: حليمة تقرأ رسالة لأم عبد الحميد وتحصد مع عائلته القمح.
ف6: أم حليمة تكشف لابنتها عن سرّ موت أبيها.
ف7: أبو عبد الحميد يخطب حليمة لابنه عبد الحميد.
ف8: حليمة تنتقل إلى تونس العاصمة أين تتزوّج. أمّها تتوفّى بعد شهرين.
ف9: حليمة تكتشف أن زوجها قد انخرط في مقاومة المستعمر الفرنسي.
ف10: حليمة تنخرط في المقاومة وعبد الحميد يختفي عن المستعمر.
ف11: حليمة تصاب أثناء مظاهرة وتدخل المستشفى.
ف12: حليمة تساهم مع الممرّضة سعاد في تهريب مقاوم مريض.
ف13: حليمة تخرج من المستشفى وتكشف أن عبد الحميد في السجن.
شخصية البطلة "حليمة"
هي فتاة تربّت يتيمة لأنّ والدها أحمد أصيب بطلق ناري لمّا أراد أن يسرق وردة لزوجته الحامل بـ "حليمة". كانت في صغرها فتاة مشاكسة وذكيّة. بسبب إجهاد في الدراسة مرضت وطردت من المدرسة. تزوّجت عبد الحميد وهو من سكّان قريتها. واستقرّت معه في تونس العاصمة هناك انخرطت في مقاومة المستعمر الفرنسي.
تتميّز حليمة بحسّ وطني عميق وبكره شديد للمستعمر وقد يعود ذلك إلى حادثة وفاة والدها.
فــوائـــد القــــــصّة
ما الذي تعلّمته من المجتمع التونسي في المجال السيّاسي
تدلّ هذه القصّة على أن الشعب التونسي شعب محبّ لوطنه يرفض الذلّ ويقدّس الحرّية. ويرغب في أن يحكم نفسه بنفسه ولا يحكمه الأجنبي. وقد ضحّى في سبيل استقلاله وحرّيته.
ما الذي تعلّمته من المجتمع التونسي في المجال الاجتماعي
تدلّ هذه القصّة على تكاتف الشعب التونسي ونبذه للأنانية. فلو لا المساعدة التي وجدتها أم حليمة من سكّان القرية وخاصّة من خديجة (الفصل 4) ومن الحاج مختار (الفصل 6) لما تمكّنت من إعالة ابنتها. ولو لا المساعدة التي وجدها المقاوم الجريح من الممرّضة سعاد ومن حليمة لما تمكّن من الهرب من المستشفى.
ما الذي تعلّمته من المجتمع التونسي في المجال الأسري
تكشف هذه القصّة عن جوّ الوئام الذي كان يسود العائلة التونسية. فقد ضحّى أحمد أبي حليمة بحياته في سبيل تلبية طلب زوجته. وعانت أم حليمة الكثير في سبيل تربية ابنتها. كما قبل عبد الحميد ووالده صالح أن تقيم أم حليمة معهم في تونس العاصمة. كما لم تشهد العلاقة بين أم عبد الحميد وكنّتها حليمة توتّرا أو خصاما.
0 تصويتات
بواسطة
amane ili ando personage mta conte halima tous

أسئلة مشابهة

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...