احد الشعراء الذين تغنوا بدمشق وامجاد دمشق
عرفت دمشق في في جمالها وتاريخها وحضارتها المدينة التي لقبت العاصمة الاسلاميه الدول العربية وكانت هي الوجهة التجارة العربية
والدولية وتعتبر دمشق من المدن الأكثر نسمة منذ الأزل ودمشق هي من أقدم المدن التي انهزم على أسوارها مجموعة من الجيوش و
الغزاة الذين أرادوا أن ينهبوا حضارتها
دمشق الدولة العربية والعاصمة هي التي كانت مصدر للتجاره و كانت تربط بين الدول العربية والصين الأندلس و فرنسا
دمشق عرفت بجمال مناظرها الخلابة وعرفت كذلك بالحضارة كلها عوامل جعلت من اي شاعر يزور دمشق بأن يقوم بتأليف مجموعة من
القصائد وتركت العديد من الشعراء يؤلف قصائد شعريه من خلال ما في المدينة دمشق من جمال طبيعي ووديان تسحر كل من زارها
هذه المدينة التي كانت منذ أربعة آلاف عام المصدر الحقيقي للعلم والمعرفة وكذلك التراث و اغلب العلماء والأدباء والشعراء الذين مروا
بدمشق كان لهم من هذه المدينة الفضل الكبير في قصائد شعرية تغنوا من خلالها بدمشق المدينة والعاصمة و الأرث
دمشق الحضاره والثقافه كلها عوامل كان لها الفضل الكبير في تاليف مجموعه من القصائد الشعرية والمقالات الأدبية وكان الفضل طبعا ل الشعراء الذين مروا بالمدينة وكان لهم الفضل في تأليف قصائد لازالت لحدود الساعة تحكي مجموعة من الحقائق المهمة والتي تصف المدينة من حيث الحضارة والجمال والثقافة في زمن كان مجموعه من السوريون في حاجة الى استرجاعه
هناك العديد والكثير من الشعراء الذين تغنوا بدمشق من بينهم احمد شوقي نزار قباني ايليا أبو ماضي مثال عن القصائد التي ألفها هؤلاء
الشعراء نذكر قصيدة نزار قباني والتي كانت تحت اسم العاشق الدمشقي من خلال هذه القصيدة نزار قباني يحاول أن يرسم الصورة التي
رسمها حول دمشق من حيث الحضارة والجمال الثقافي والإرث العربي و لا يكفي طبعا أن نعطي امثله حول هؤلاء الشعراء فقط ولكن
هناك قصص كثيرة حول الشعراء الذين تغنوا بالمدينة وكان لهم الفضل الكبير في المجال الادبي والشعر الذي ألفوه حول المدينة
دمشق