0 تصويتات
في تصنيف الهواتف الذكية بواسطة
تلخيص أقصوصة شورتي من كتاب كان ماكان؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي : . تلخيص أقصوصة شورتي من كتاب كان ماكان؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل علي سؤالكم تلخيص أقصوصة شورتي من كتاب كان ماكان؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة مجهول

تلخيص قصة كان ماكان

"حملت هذا القلب ستة وعشرين ربيعاً بين الناس ولم أجد بينهم من كان قادراً أن يلتهب بلهيبه. لا بل لم أجد بينهم من أدرك أني أحمل في داخلي قلباً مستعمرا. إذ اكتشف لأحدهم عن قلبي وأحس بلهيبه هرب. وإن رششت على قلبي رماداً من رماداً عادات الناس وطقوسهم وتأدبهم وتسترهم، حسبوني جماداً ولم يروا مني سوى أنفي الأفطس وساقي القصيرتين وشعري المنتصب على سأسب كالحراب. ستة وعشرون ربيعاً قضيتها بين الناس وفي صدري أتون من الحب. ولا كان قلبي يحترق فاستريح. ولا زيت الحب ينضب فتهدأ نيرانه. وجاءت الحرب فقلت هذه فرصة ثمينة فلأغتنمها ولأحول نار الحب في قلبي إلى نار بغضاء. فالبغض قد اصبح اليوم دين العالم. وإذا اتقد قلبي بناء البغض أتقدت معه قلوب. فليحترق قلبي بغضاً إذا تعذر عليه أن يحترق محباً".
في كان ما كان قصص تدور جميعاً في الوطن أو المهجر، وحول آفاق ومشكلات وقضايا نابعة من الحياة يعانيها أو يواجهها ويتخبط فيها أشخاص محليون يحبون محليتهم من قمة الرأس إلى الأخمصين. لكن ميخائيل نعيمه المسلح بتلك الواقعية الروسية ذات الاتجاه السيكولوجي الإنساني يحرص ألا يكون مصدراً فوتوغرافياً في فنه.إنه من جهة يرى الأشياء ويرينا إياها من خلال الناس في قصصه وهو من جهة أخرى لا يبقى ولا يبقينا معه متفرجين، بل يدخلنا إلى العالم الداخلي الحميم لشخصياته فنرى بعيونهم ويحس بأحاسيسهم وتعاني معاناتهم ونلمس كيف أن كلاً منهم هو في النهاية أسير تكونه الذاتي الداخلي بحيث يستحيل عليه أن يهرب من نفسه"

بواسطة
أهذا تلخيص شورتي
بواسطة
لم يتحدث على القضايا المطروحة داخل القصة .. و هي الأكثر أهمية

لم يتم إيجاد أسئلة ذات علاقة

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...