0 تصويتات
بواسطة
اكتب عن مظهر تضريسي في منطقتي او اي منطقة من وطني سورية او من العالم؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي : . اكتب عن مظهر تضريسي في منطقتي او اي منطقة من وطني سورية او من العالم؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل علي سؤالكم اكتب عن مظهر تضريسي في منطقتي او اي منطقة من وطني سورية او من العالم؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
اكتب عن مظهر تضريسي في منطقتي او اي منطقة من وطني سورية او من العالم الاجابه هي

قاسيون، جبل يشرف على مدينة دمشق عاصمة سوريا ، والذي يعد امتداداً جغرافياً للسلاسل الجبال السورية الغربية. امتداد لها النشاط العمراني خلال القرنين التاسع عشر والعشرين. حيث تقع بعض أحياء دمشق مثل حي المهاجرين، وحي ركن الدين، حي أبورمانة والشيخ محي الدين وغيره.

ترتفع قمة جبل قاسيون أكثر من 1,150 متراً عن سطح البحر. توجد على قمة الجبل محطة لتقوية البث الإذاعي والتلفزيوني. يعد جبل قاسيون أحد أماكن التنزه والترفيه المحيطة بمدينة دمشق بإطلالته، إذ يمكن مشاهدة مدينة دمشق بالكامل منه. يقع على سفح الجبل من الجهة الجنوبية الغربية نصب الجندي المجهول في مكان مميز، تنتشر المتنزهات والمطاعم والمقاهي والاطلالات الجميلة التي تشرف على مدينة دمشق وعلى منطقة دمر وغيرها، يحتوي أحد أهم المعالم المدينة الأثرية وهي مغارة الدم أو ما يسمى مقام الأربعين. يضم جبل قاسيون قبَّتين تاريخيتين، هما مبنى مرصد قاسيون (قبة السيار) الأثري على قمة جبل الجنك، وقبة النصر المُدمَّرة

تاريخه
جبل قَاسيون –بالفتح-: الجبل المشرف على مدينة دمشق، فيه عدة مغارات وكهوف، في سفحه مقبرة أهل الصلاح، وهو الآن محلّة كبيرة ممتدّة في سفحه بها ترب وربط ومدارس وجامعان، يصلّى فيهما الجمعة، ومارستان، وسوق كبير، أول من سكن به المقادسة الذين هاجروا من بلاد القدس حين كان ملوكهم الفرنج قبل فتح صلاح الدين؛ فجاءوا وسكنوا به، وسكن معهم بعد ذلك ناس

أصل التسمية
قيل أن سبب تسمية المغارة بهذا الاسم مغارة الدم هو أن الله أبقى أثر الدم في الصخر ليكون عبرة للعالمين، ويسمى المكان أيضاً مقام الأربعين أو مغارة الأربعين وقيل أن سبب التسمية هو أن سيدنا يحيى بن زكريا أقام هو وأمه فيها أربعين عاماً، وأن الحواريين الذين أتوها مع عيسى بن مريم كانوا أربعين، وقد أنشئ ضمن المسجد المحدث هناك أربعون محراب

أسئلة مشابهة

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...