سخر فعل ماضٍ مبني على الفتح الظاهر، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على الله تعالى.
لنا جار ومجرور متعلقان بالفعل سخر.
هذا مفعول به منصوب بالفتح.
التقدير: سخر الله لنا هذا.
التوضيح:
- سخر فعل متعدٍ إلى مفعولين، هما لنا وهذا.
- لنا مفعول به أول منصوب بالفتح.
- هذا مفعول به ثان منصوب بالفتح.
مثال آخر:
سخر الله الملائكة لعباده.
التقدير: سخر الله الملائكة لعباده.
التوضيح:
- سخر فعل متعدٍ إلى مفعولين، هما لعباده والملائكة.
- لعباده مفعول به أول منصوب بالفتح.
- الملائكة مفعول به ثان منصوب بالفتح.
لاحظ أن الفعل سخر يمكن أن يكون مبنيًا للمجهول، فيكون إعرابه كالتالي:
سُخر لنا هذا.
التقدير: سُخر هذا لنا.
التوضيح:
- سُخر فعل ماضٍ مبني للمجهول، مبني على السكون، ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على الله تعالى.
- لنا جار ومجرور متعلقان بالفعل سُخر.
- هذا مفعول به منصوب بالفتح.