تعرب كلمة "بلدنا" حسب موقعها في الجملة، وفيما يلي توضيح ذلك:
- إذا كانت "بلدنا" مبتدأ، فتعرب:
- مرفوعة بالضمة الظاهرة على آخرها: مصر بلدنا مهد الحضارات.
- إذا كانت "بلدنا" خبرًا، فتعرب:
- مرفوعة بالضمة الظاهرة على آخرها: مصر بلدنا، مهد الحضارات.
- إذا كان الخبر جملة فعلية، فتعرب:
- مرفوعة بالضمة المقدرة على آخرها: مصر بلدنا، مهد الحضارات هو التاريخ العريق.
- إذا كانت "بلدنا" فاعلًا، فتعرب:
- مرفوعة بالضمة الظاهرة على آخرها: بلدنا تقع في شمال أفريقيا.
- إذا كان الفاعل ضميرًا متصلًا، فتعرب:
- مرفوعة بالضمة المقدرة على آخرها: بلدنا تقع في شمال أفريقيا، وهي مهد الحضارات.
- إذا كانت "بلدنا" مفعول به، فتعرب:
- منصوبة بالفتحة الظاهرة على آخرها: حب الوطن حب بلدنا.
- إذا كان المفعول به ضميرًا متصلًا، فتعرب:
- منصوبة بالفتحة المقدرة على آخرها: حب الوطن حبها، بلدنا.
- إذا كانت "بلدنا" مضاف إليه، فتعرب:
- مجرورة بالكسرة الظاهرة على آخرها: حب بلدنا.
- إذا كان المضاف إليه ضميرًا متصلًا، فتعرب:
- مجرورة بالكسرة المقدرة على آخرها: حبها، بلدنا.
- إذا كانت "بلدنا" خبرًا مقدمًا، فتعرب:
- مرفوعة بالضمة الظاهرة على آخرها: بلدنا، مهد الحضارات مصر.
- إذا كانت "بلدنا" تمييزًا، فتعرب:
- منصوبة بالفتحة الظاهرة على آخرها: مصر بلدنا، مهد الحضارات القديمة.
وبناءً على ما سبق، فإن علامة إعراب كلمة "بلدنا" في جملة "مصر بلدنا مهد الحضارات" هي:
- مرفوعة بالضمة الظاهرة على آخرها، لأنها مبتدأ.
وإليكم مثال آخر:
في هذه الجملة، تعرب كلمة "بلدنا" مفعول به منصوبًا بالفتحة الظاهرة على آخرها، لأنها مفعول به لفعل "حب".