الجملة "كان قليل المال ومع ذلك قنوعا" تُعبر عن تناقض بين حالين للشخص المشار إليه في الجملة. الحالة الأولى هي أنه قليل المال، والحالة الثانية هي أنه قنوع.
يمكن التعبير عن هذه الجملة بطرق أخرى، مثل:
- "كان فقيراً ولكنه قنوعاً."
- "كان قليل الثروة ولكنه راضياً بما لديه."
- "كان لا يملك الكثير من المال ولكنه كان راضياً بحياته."
وجميع هذه التعبيرات تُعبر عن نفس المعنى، وهو أن الشخص المشار إليه كان قليل المال ولكنه كان راضياً بما لديه.
وفيما يلي توضيح لمعنى هذه الجملة:
- قليل المال: يعني أن الشخص المشار إليه لا يملك الكثير من المال، أو أنه فقير.
- قنوع: يعني أن الشخص المشار إليه راضٍ بما لديه، ولا يطلب المزيد.
وبالتالي، فإن الجملة "كان قليل المال ومع ذلك قنوعا" تُعبر عن أن الشخص المشار إليه كان فقيرًا ولكنه كان راضيًا بحياته، ولم يكن يطلب المزيد من المال.
وهذا التناقض بين الحالتين يُعد صفة حميدة في الشخص، حيث إنه يدل على رضاه بما لديه، وعدم تعلقه بالمال.