البيت هو:
"إن لم يكن ضوء الشرفة مضاءً، فسأستمر في سيري دون توقف."
يمكن تفسير هذا البيت في ضوء مغزى القصة على أنه يمثل رغبة البطل في العودة إلى بيت أسرته. فالضوء في البيت يرمز إلى الدفء والحب والراحة، وهو ما يفتقده البطل في رحلته. لذلك فهو يأمل أن يجد الضوء مضاءً عندما يصل إلى البيت، فهذا يعني أن عائلته مازالت تنتظره وتريد عودته.
ولكن إذا لم يكن الضوء مضاءً، فهذا يعني أن عائلته قد تخلت عنه أو نسيته. وهذا سيؤدي إلى حزن البطل وشعوره باليأس.
وبشكل عام، فإن البيت في القصة يرمز إلى الأمن والطمأنينة والسعادة. لذلك فإن رغبة البطل في العودة إلى البيت تعكس رغبته في العودة إلى حياة سعيدة ومستقرة.
وفيما يلي بعض التفاصيل التي يمكن إضافتها إلى تفسير البيت:
- البيت يرمز أيضًا إلى الماضي. فالبطل يأمل أن يجد البيت كما تركه، أي أنه يأمل أن يعود إلى الماضي.
- الضوء في البيت يرمز إلى الأمل. فالبطل يأمل أن يجد الأمل في حياته عندما يعود إلى البيت.
- إذا لم يكن الضوء مضاءً، فهذا يعني أن الأمل قد تلاشى.
وأخيرًا، فإن تفسير البيت يعتمد على فهم القارئ للقصة ومغزاها. لذلك فإن هناك احتمالات أخرى لتفسير البيت، ولكن هذا هو التفسير الأكثر شيوعًا.