قصيدة دمشق هي قصيدة مشهورة كتبها الشاعر السوري أحمد شوقي عام 1910. القصيدة تعبر عن حب الشاعر لمدينة دمشق وتعلقه بها.
تتناول القصيدة عددًا من الأسئلة، منها:
- ما هو سر جمال دمشق؟
- ما الذي يجعلها مدينة نابضة بالحياة؟
- ما الذي يجعلها مدينة خالدة؟
يجيب الشاعر على هذه الأسئلة من خلال وصفه لجمال المدينة وتنوعها وتاريخها العريق.
في بداية القصيدة، يصف الشاعر جمال دمشق الطبيعي، فيقول:
يا دمشق يا حبيبتي يا درة الشرق يا درة الشرق يا درة الشرق يا زهرة الدنيا يا ريحانة المسك يا ريحانة المسك يا ريحانة المسك
ثم يصف الشاعر تنوع دمشق الثقافي والاجتماعي، فيقول:
فيكِ كل اللغات تلتقي وفيكِ كل الأمم تلتقي وفيكِ كل الأديان تلتقي وفيكِ كل الحضارات تلتقي
وفي النهاية، يؤكد الشاعر على خالدة دمشق، فيقول:
دمشق يا حبيبتي يا درة الشرق ستبقى خالدة إلى الأبد ستبقى خالدة إلى الأبد
وفيما يلي حل الأسئلة التي تناولتها القصيدة:
- سر جمال دمشق هو جمالها الطبيعي والثقافي والاجتماعي. فهي مدينة ذات طبيعة خلابة، وتنوع ثقافي فريد، وتاريخ عريق.
- ما يجعل دمشق مدينة نابضة بالحياة هو تنوعها ونشاطها المستمر. فهي مدينة لا تنام، always full of life.
- ما يجعل دمشق مدينة خالدة هو تاريخها العريق وثقافتها المتنوعة. فهي مدينة عريقة لها جذور عميقة في التاريخ.
وفيما يلي بعض التفسيرات الإضافية لأسئلة القصيدة:
- سر جمال دمشق الطبيعي هو جمال طبيعتها الخلابة، بما في ذلك جبالها ووديانها وبحيراتها. كما أن المدينة تتميز بمناخها المعتدل ومناظرها الطبيعية الخلابة.
- تنوع دمشق الثقافي والاجتماعي يتمثل في وجود العديد من اللغات والأديان والثقافات المختلفة في المدينة. كما أن المدينة تتميز بتنوع سكانها، حيث يعيش فيها الناس من مختلف أنحاء العالم.
- خالدة دمشق هي مدينة لها تاريخ عريق يعود إلى آلاف السنين. كما أنها مدينة ثقافية مهمة، حيث لعبت دورًا بارزًا في الحضارة الإنسانية.
وأخيرًا، فإن قصيدة دمشق هي قصيدة جميلة وغنية بالصور الشعرية. وهي قصيدة تعبر عن حب الشاعر لمدينة دمشق وتعلقه بها.
