المينا تعد أكثر جهات مصر تعرضا للتطرف الحراري لعدة أسباب، منها:
- موقعها الجغرافي: تقع المينا في شمال مصر، وهي منطقة ساحلية تتعرض للرياح الساخنة القادمة من الصحراء الغربية.
- التضاريس: تتميز المينا بتضاريسها المسطحة، مما يجعلها أكثر عرضة للاحترار.
- الكثافة السكانية: تتميز المينا بكثافة سكانية عالية، مما يزيد من تأثير التطرف الحراري على السكان.
فيما يلي شرح تفصيلي لهذه الأسباب:
موقعها الجغرافي: تقع المينا في شمال مصر، وهي منطقة ساحلية تتعرض للرياح الساخنة القادمة من الصحراء الغربية. تؤدي هذه الرياح إلى ارتفاع درجات الحرارة في المنطقة بشكل كبير، خاصة في فصل الصيف.
التضاريس: تتميز المينا بتضاريسها المسطحة، مما يجعلها أكثر عرضة للاحترار. تؤدي التضاريس المسطحة إلى عدم وجود حواجز تمنع انتشار الحرارة في المنطقة.
الكثافة السكانية: تتميز المينا بكثافة سكانية عالية، مما يزيد من تأثير التطرف الحراري على السكان. يؤدي ارتفاع درجات الحرارة إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والجهاز التنفسي، وانخفاض الإنتاجية، وزيادة معدل الوفيات.
فيما يلي بعض الأمثلة على التطرف الحراري الذي حدث في المينا:
- في عام 2015، سجلت المينا أعلى درجة حرارة في تاريخها، حيث بلغت 49 درجة مئوية.
- في عام 2022، شهدت المينا موجة حر استمرت لمدة أسبوع، حيث بلغت درجات الحرارة في بعض المناطق 45 درجة مئوية.
تحتاج السلطات المصرية إلى اتخاذ إجراءات لمكافحة التطرف الحراري في المينا، ومنها:
- إنشاء مساحات خضراء لتقليل درجات الحرارة.
- توفير أنظمة تكييف الهواء للسكان.
- نشر التوعية حول مخاطر التطرف الحراري.