0 تصويتات
بواسطة
سؤال إنما الظفر الممدوح صاحبه في جبهة الليث لا في مهجتي الحمل إعراب؟
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

إعراب البيت:

  • إنما: حرف حصر.
  • الظفر: مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة.
  • الممدوح: نعت لـ"الظفر" مرفوع بالضمة الظاهرة.
  • صاحبه: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
  • في: حرف جر.
  • جبهة: اسم مجرور بـ"في" وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
  • الليث: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
  • لا: حرف نفي.
  • في: حرف جر.
  • مهجتي: اسم مجرور بـ"في" وعلامة جره الكسرة المقدرة على الياء المحذوفة للتعذر.
  • الحمل: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة.

التوضيح:

  • البيت من بحر الطويل، ووزنه: فَعُولُنْ فَعُولُنْ فَعُولُنْ فَعُولُنْ.
  • البيت يتحدث عن مدح الظفر الذي يحققه الأسد في جبهته، على عكس الظفر الذي يحققه الحمل في مهجته، وهو الظفر الذي لا يستحق المدح.

التحليل اللغوي:

  • إنما: حرف حصر، يفيد أن الظفر الممدوح هو الظفر الذي يحققه الأسد في جبهته، دون غيره من الظفر.
  • الظفر: اسم إشارة مبنى على السكون في محل رفع مبتدأ.
  • الممدوح: نعت لـ"الظفر"، يصف حالته، ويبين أنه الظفر الذي يستحق المدح.
  • صاحبه: مضاف إليه منصوب بالفتحة الظاهرة.
  • في: حرف جر، يفيد الظرفية المكانية.
  • جبهة: اسم مجرور بـ"في"، وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
  • الليث: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
  • لا: حرف نفي، يفيد نفي الظفر الذي يحققه الحمل في مهجته.
  • في: حرف جر، يفيد الظرفية المكانية.
  • مهجتي: اسم مجرور بـ"في"، وعلامة جره الكسرة المقدرة على الياء المحذوفة للتعذر.
  • الحمل: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة.

المعنى:

المعنى العام للبيت هو أن الظفر الممدوح هو الظفر الذي يحققه الأسد في جبهته، وهو الظفر الذي يستحق المدح، لأنه الظفر الذي يتحقق بالقوة والشجاعة. أما الظفر الذي يحققه الحمل في مهجته، فهو الظفر الذي لا يستحق المدح، لأنه الظفر الذي يتحقق بالضعف والخوف.

المعنى التفصيلي للبيت:

يقول الشاعر: "إنما الظفر الممدوح صاحبه في جبهة الليث لا في مهجتي الحمل". أي: أن الظفر الذي يستحق المدح هو الظفر الذي يحققه الأسد في جبهته، وهو الظفر الذي يتحقق بالقوة والشجاعة، أما الظفر الذي يحققه الحمل في مهجته، فهو الظفر الذي لا يستحق المدح، لأنه الظفر الذي يتحقق بالضعف والخوف.

ويوضح الشاعر ذلك بقوله: "إنما". أي: أن الظفر الممدوح هو الظفر الوحيد الذي يستحق المدح، ولا يوجد غيره.

ثم يبين الشاعر نوع الظفر الممدوح، وهو الظفر الذي يحققه الأسد في جبهته، وهو الظفر الذي يتحقق بالقوة والشجاعة. ويبين ذلك بقوله: "في جبهة الليث". أي: أن الظفر الممدوح هو الظفر الذي يتحقق في جبهة الأسد، وهي جبهة قوية وشجاعة.

ثم يبين الشاعر نوع الظفر الذي لا يستحق المدح، وهو الظفر الذي يحققه الحمل في مهجته. ويبين ذلك بقوله: "لا في مهجتي الحمل". أي: أن الظفر الذي لا يستحق المدح هو الظفر الذي يتحقق في مهجتي الحمل، وهي مهجة ضعيفة وخائفة.

وبذلك يكون الشاعر قد أشاد بالظفر الذي يحققه الأسد في جبهته، ورفض الظفر الذي يحققه الحمل في مهجته.

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...