الجملة: ولذالك فان ديننا الحنيف قد جاء داعيا الى مكارم الاخلاق لينشا الانسان
- ولذالك حرف عطف مبني على السكون في محل نصب عطف على الجمل السابقة.
- فان حرف عطف مبني على الفتح في محل نصب عطف على جملة "ولذالك".
- ديننا اسم موصول مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ.
- الحنيف نعت مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
- قد حرف تحقيق يفيد التوكيد.
- جاء فعل ماض مبني على السكون الظاهر.
- داعيا حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
- الى حرف جر مبني على السكون.
- مكارم اسم مجرور بـ "الى" وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
- الاخلاق مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
- لينشا فعل مضارع منصوب بـ "أن" الناصبة وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
- الانسان مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
التحليل النحوي:
- الجملة اسمية ابتدائية.
- المبتدأ: "ديننا الحنيف".
- الخبر: "قد جاء داعيا الى مكارم الاخلاق لينشا الانسان".
- الصفة: "الحنيف".
- الحال: "داعيا".
- الجار والمجرور: "الى مكارم الاخلاق".
- المفعول به: "الانسان".
- الجملة الفعلية: "جاء داعيا الى مكارم الاخلاق لينشا الانسان".
- الفعل: "جاء".
- الفاعل: ضمير مستتر تقديره "هو".
- المفعول به: "داعيا الى مكارم الاخلاق".
- الجملة الفعلية: "لينشا الانسان".
- الفعل: "لينشا".
- الفاعل: ضمير مستتر تقديره "هو".
- المفعول به: "الانسان".
المعنى:
لذلك فإن ديننا الإسلامي قد جاء داعيا إلى مكارم الأخلاق لتربية الإنسان.
الشرح:
الجملة توضح أن ديننا الإسلامي قد جاء لغاية عظيمة، وهي تربية الإنسان على مكارم الأخلاق. ومعنى مكارم الأخلاق: الفضائل الحميدة، والصفات الفاضلة التي يجب أن يتحلى بها الإنسان.
ومعنى "لينشا": ليعمل على تربيته وجعله صالحا.