العبارة "اخذ المصري حقه اخذي المصري حقوقه" هي عبارة شعبية مصرية تعني أن المصريين هم شعب يأخذ حقوقه بالمطالبة بها وعدم الرضا بالظلم.
تتكون العبارة من كلمتين: "اخذ" و "اخذي". كلمة "اخذ" تعني أخذ الشيء أو الحصول عليه. أما كلمة "اخذي" فهي صيغة الأمر من الفعل "أخذ" بمعنى احصل عليه.
وبذلك، فإن معنى العبارة هو أن المصريين هم شعب يأخذ حقوقه بالمطالبة بها وعدم الرضا بالظلم. فهم لا يقبلون أن يُسلب منهم شيء من حقوقهم، بل يطالبون به ويأخذونه حتى لو اضطروا إلى ذلك للمطالبة به.
وهذه العبارة تعكس روح التحدي والنضال التي يتحلى بها المصريون. فهم شعب لا يقبل الظلم ولا الاضطهاد، بل يسعى دائماً إلى تحقيق العدالة ونيل حقوقه.
وهناك عدة أمثلة على هذه الروح في التاريخ المصري القديم والحديث. ففي التاريخ المصري القديم، ثار المصريون ضد ظلم الفراعنة عدة مرات، حتى نجحوا في إسقاط حكمهم. وفي التاريخ الحديث، ثار المصريون ضد الاستعمار البريطاني عدة مرات، حتى نجحوا في تحقيق استقلالهم.
واليوم، ما زالت هذه الروح موجودة في نفوس المصريين. فهم يطالبون دائماً بحقوقهم في الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية.
وفيما يلي بعض الأمثلة على كيفية استخدام هذه العبارة في اللغة العربية:
- المصريون شعب لا يرضى بالظلم، فهو شعب "اخذ المصري حقه اخذي المصري حقوقه".
- تظاهر المصريون في الشوارع مطالبين بحقوقهم، فكان شعارهم "اخذ المصري حقه اخذي المصري حقوقه".
- قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في خطاب له: "المصريون شعب "اخذ المصري حقه اخذي المصري حقوقه"".
وبذلك، فإن عبارة "اخذ المصري حقه اخذي المصري حقوقه" هي عبارة مصرية شعبية ذات معنى عميق، تعكس روح التحدي والنضال التي يتحلى بها المصريون.