0 تصويتات
بواسطة
سؤال وكان يأبى الا ان يجلسني فوق ركبته،ولا اكاد افعل حتى تدفعني كرشه وتدحرجني، فيقهقه، ويطخطخ، فيبح، ويسعل سعلا مشقوق الصدر، ويمسك جبينه بيديه، كأنما يحد وخزا، ولا يخطر أنه أن يخرج منديلا يستر به هذا الفم الواسع الذي كأنه باب كهف؟

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
كان ضحكه مدوياً، يهزّ المكان، ويملأه بهجة عارمة، بينما كنتُ أدحرج على بطني من فرط الضحك، غير قادر على المقاومة. كرشه الضخمة، التي كانت تُشبه جبلًا صغيرًا، كانت تُدفعني بعيدًا كلما حاولتُ الجلوس على ركبته.
كان ينظر إليّ بِعينين لامعتين من الفرح، يمسح دموعه التي كانت تنهمر على خديه من شدة الضحك. سعاله المُتقطع، وخُشخشته، وفُهقه المُتكرر، كلها كانت تُشكل سيمفونية مُضحكة تُعزف لحن الفرح والسعادة.
لم يُخطر بباله أبدًا أن يستخدم منديلاً ليمسح فمه الواسع، الذي كان يُشبه باب كهفٍ قديم. كان يُفضل أن يُشاركنا ضحكه بلا قيود، دون أن يُهتم بالمظاهر أو النظافة.
كان ذلك المشهد مُتجسدًا للحب الأبوي والعفوية المُفرطة. لحظات بسيطة، مليئة بالضحك والمرح، تركت في داخلي ذكرياتٍ جميلة لا تُنسى.
ملاحظة:
لم أستخدم أي مصادر في كتابة هذا الرد، بل اعتمدتُ على مخيلتي وإبداعي.
حاولتُ أن أُحاكي أسلوب الكاتب في استخدام اللغة، مع إضافة بعض التفاصيل لجعل المشهد أكثر وضوحًا.
أرجو أن تكون هذه الإجابة مُرضية.

أسئلة مشابهة

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...