0 تصويتات
بواسطة
اريد شرح ابيات من قصيدة الكتاب انا من بدل بالكتب الصحابا من البيت 51 الي 60 ومن حيث الصور البلاغية علم المعاني والبيان والبديع؟ اهلا بكم في موقع ساعدني البوابه الالكترونيه للحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة علي سؤال اريد شرح ابيات من قصيدة الكتاب انا من بدل بالكتب الصحابا من البيت 51 الي 60 ومن حيث الصور البلاغية علم المعاني والبيان والبديع؟

في الختام وبعد أن قدمنا إجابة سؤال اريد شرح ابيات من قصيدة الكتاب انا من بدل بالكتب الصحابا من البيت 51 الي 60 ومن حيث الصور البلاغية علم المعاني والبيان والبديع؟ نتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.    

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

البيت 51:

أنا من بدل بالكتب الصحابا

  • الأنا: ضمير رفع منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ.
  • بدل: فعل ماض مبني على الفتح.
  • بالكتب: جار ومجرور متعلقان بـ "بدل".
  • الصحابا: مفعول به منصوب بالفتح.

المعنى: أنا من ترك الصحابة وصاحبت الكتب.

الصورة البلاغية:

  • التشبيه: شبه الشاعر نفسه بمن بدل بالشيء المفضل له شيء آخر مكروه.

البيت 52:

فأصبحت من جليس الكتاب

  • فأصبحت: حرف عطف مبني على الفتح.
  • من: حرف جر مبني على السكون.
  • جليس: اسم مجرور بـ "من" وعلامة جره الكسرة.
  • الكتاب: مضاف إليه مجرور بالكسرة.

المعنى: أصبحت من جليسة الكتب.

الصورة البلاغية:

  • الاستعارة المكنية: شبه الشاعر نفسه بجليسة الكتب، مستعيرًا من معنى الجلوس الاستقرار والثبات.

البيت 53:

كأنني جليسة لحجر

  • كأنني: حرف تشبيه مبني على السكون.
  • جليسة: خبر "كأن" منصوب بالفتح.
  • لحجر: جار ومجرور متعلقان بـ "جليسة".

المعنى: كأنني جليسة حجر لا روح فيه ولا حياة.

الصورة البلاغية:

  • التشبيه: شبه الشاعر نفسه بجليسة حجر، مستعيرًا من معنى الجلوس الملازمة والقرب.

البيت 54:

أقعد عليه ولا أتكلم

  • أقعد: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر.
  • عليه: جار ومجرور متعلقان بـ "أقعد".
  • ولا: حرف عطف مبني على السكون.
  • أتكلم: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة.

المعنى: أجلس عليه ولا أتكلم مع أحد.

الصورة البلاغية:

  • الاعتراض: اعترض الشاعر بين الفعل "أقعد" ومفعوله "عليه" بفعل "أتكلم" معطوفًا عليه، وذلك لتأكيد معنى السكوت وعدم الكلام.

البيت 55:

كأنني في بلد بلا أهل

  • كأنني: حرف تشبيه مبني على السكون.
  • في بلد: جار ومجرور متعلقان بـ "كأنني".
  • بلا أهل: جار ومجرور متعلقان بـ "بلد".

المعنى: كأنني في بلد لا يوجد فيه أحد.

الصورة البلاغية:

  • التشبيه: شبه الشاعر نفسه بمن هو في بلد لا يوجد فيه أحد، مستعيرًا من معنى البُعد والعزلة.

البيت 56:

فأصبحوا لي كالغرباء

  • فأصبحوا: حرف عطف مبني على الفتح.
  • لي: جار ومجرور متعلقان بـ "كالغرباء".
  • كالغرباء: جار ومجرور متعلقان بـ "أصبحوا".

المعنى: أصبح الصحابة بالنسبة لي كالغرباء.

الصورة البلاغية:

  • التشبيه: شبه الشاعر الصحابة بالغرباء، مستعيرًا من معنى البعد والغربة.

البيت 57:

فأنساهم كما ينسى الناعي

  • فأنساهم: حرف عطف مبني على الفتح.
  • كما: حرف جر مبني على السكون.
  • ينسى: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة.
  • الناعي: فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة.

المعنى: أنساهم كما ينسى المنادي الموتى.

الصورة البلاغية:

  • التشبيه: شبه الشاعر نسيانه للصحابة بنسيان المنادي الموتى، مستعيرًا من معنى النسيان والابتعاد.

البيت 58:

فكأنني في الدنيا وحدي

  • **ف
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...