0 تصويتات
بواسطة
شرح بيت دمشق صبرا على البلوى فكم صهرت سبائك الذهب الغالي فما احترقا؟ اهلا بكم في موقع ساعدني البوابه الالكترونيه للحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة علي سؤال شرح بيت دمشق صبرا على البلوى فكم صهرت سبائك الذهب الغالي فما احترقا؟

في الختام وبعد أن قدمنا إجابة سؤال شرح بيت دمشق صبرا على البلوى فكم صهرت سبائك الذهب الغالي فما احترقا؟ نتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.    

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
شرح بيت دمشق صبرا على البلوى فكم صهرت سبائك الذهب الغالي فما احترقا:
المعنى:
دمشق: تشير إلى مدينة دمشق العريقة، رمز الحضارة العربية والإسلامية.
صبرا: يدعو الشاعر مدينة دمشق إلى الصبر على الشدائد والمحن.
البلوى: تعبير مجازي عن الأحداث الصعبة والمؤلمة التي مرت على دمشق عبر التاريخ.
سبائك الذهب الغالي: تشبيه يرمز إلى صمود دمشق وقدرتها على التحمل، حيث أن الذهب معدن ثمين لا يتأثر بالنار.
فما احترقا: تأكيد على ثبات دمشق وعدم انهيارها أمام التحديات.
الشرح:
يُعتبر هذا البيت من أبيات الشعر العربي الشهيرة التي تُعبّر عن صمود مدينة دمشق عبر التاريخ. ويُشير الشاعر إلى أن دمشق واجهت العديد من الأحداث الصعبة والمحن، لكنها صمدت ولم تُهزم. ويُشبه الشاعر دمشق بالذهب الغالي الذي لا يتأثر بالنار، تأكيدًا على قدرتها على التحمل وعدم انهيارها أمام التحديات.
الجماليات:
الاستعارة: استخدام "سبائك الذهب الغالي" كاستعارة لمدينة دمشق.
التشبيه: تشبيه دمشق بالذهب الذي لا يتأثر بالنار.
الإيجاز: التعبير عن معنى عميق بكلمات قليلة.
التأثير:
يُثير هذا البيت مشاعر الفخر والاعتزاز بمدينة دمشق، ويُؤكد على قدرتها على الصمود والتحمل.
ملاحظة:
يُمكن تفسير هذا البيت على مستويات مختلفة، فبالإضافة إلى المعنى التاريخي، يُمكن تفسيره على المستوى الشخصي، حيث يُمكن أن يُشجع الإنسان على الصبر والتحمل في مواجهة صعوبات الحياة.
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...