الإجابة على السؤال هي أن الذي يجب أن يتعانق فيه الإيمان والعلم مع الإرادة القوية لا الضعيفة هو الإنسان. فالإيمان والعلم هما أساس شخصية الإنسان، والإرادة القوية هي التي تدفعه إلى تحقيق أهدافه وبلوغ أحلامه.
أما إعراب كلمة "الضعيفة" فهو:
- الضعيفة: صفة مشبهة منصوبة على الفتح في محل رفع خبر مقدم.
- الفاعل: ضمير مستتر تقديره هو.
- الفعل: يجب أن يتعانق فيه.
- المفعول به: الإيمان والعلم مع الإرادة.
- الظرف: فيه.
والمقصود من هذا الإعراب أن الإرادة الضعيفة لا تؤدي إلى تحقيق الأهداف، بل تؤدي إلى الفشل. فالإنسان الذي يمتلك إرادة قوية هو الذي يستطيع أن يواجه التحديات والصعوبات، ويحقق أهدافه مهما كانت.
وفيما يلي توضيح لأهمية تعانق الإيمان والعلم مع الإرادة القوية:
- الإيمان: هو أساس شخصية الإنسان، وهو الذي يمنح الإنسان الشعور بالأمان والطمأنينة، ويجعله يواجه التحديات والصعوبات بثبات.
- العلم: هو الأساس الذي يبني عليه الإنسان حياته، وهو الذي يمنح الإنسان القدرة على التفكير والتحليل، واتخاذ القرارات الصحيحة.
- الإرادة القوية: هي القوة المحركة للإنسان، وهي التي تدفعه إلى تحقيق أهدافه وبلوغ أحلامه.
فإذا تعانق الإيمان والعلم مع الإرادة القوية، فإن الإنسان سيكون قادرًا على تحقيق أهدافه، والنجاح في حياته.
وفيما يلي بعض الأمثلة على أهمية تعانق الإيمان والعلم مع الإرادة القوية:
- الطبيب الذي يمتلك إيمانًا قويًا بالعلم، وإرادة قوية في علاج المرضى، فإنه سيتمكن من تحقيق نجاحات كبيرة في مجال الطب.
- المهندس الذي يمتلك إيمانًا قويًا بالعلم، وإرادة قوية في بناء مشاريع ناجحة، فإنه سيتمكن من تحقيق نجاحات كبيرة في مجال الهندسة.
- الطالب الذي يمتلك إيمانًا قويًا بالعلم، وإرادة قوية في النجاح في الدراسة، فإنه سيتمكن من تحقيق نجاحات كبيرة في مجال الدراسة.
وهكذا، فإن تعانق الإيمان والعلم مع الإرادة القوية هو أساس النجاح في الحياة.