Question

اعراب جمله إذا المرء أسري ليله ظن أنه قضى عملا والمرء ما عاش عامل؟ اهلا بكم في موقع ساعدني البوابه الالكترونيه للحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة علي سؤال اعراب جمله إذا المرء أسري ليله ظن أنه قضى عملا والمرء ما عاش عامل؟

في الختام وبعد أن قدمنا إجابة سؤال اعراب جمله إذا المرء أسري ليله ظن أنه قضى عملا والمرء ما عاش عامل؟ نتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.    

Answer 1

الجملة العربية "إذا المرء أسري ليله ظن أنه قضى عملا والمرء ما عاش عامل" هي جملة شرطية تفيد امتناع الجواب مع وجود الشرط، وتكون جواب الشرط منصوبًا، وجملة الشرط هي "إذا المرء أسري ليله" وجواب الشرط هو "ظن أنه قضى عملا".

اعراب الجملة:

• إذا: حرف شرط غير جازم.
• المرء: مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة.
• أسري: فعل ماضٍ مبني على الفتح المقدر على الألف.
• ليله: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
• ظن: فعل ماضٍ مبني على الفتح.
• أنه: اسم أن منصوب بالفتحة الظاهرة.
• قضى: فعل ماضٍ مبني على الفتح.
• عملا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
• والمرء: الواو حرف عطف.
• ما: حرف نفي.
• عاش: فعل ماضٍ مبني على الفتح.
• عامل: خبر مرفوع بالضمة الظاهرة.

الشرح:

• إذا: حرف شرط غير جازم، يفيد امتناع الجواب مع وجود الشرط.
• المرء: مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة، ويدل على العموم.
• أسري: فعل ماضٍ مبني على الفتح المقدر على الألف، ويدل على فعل الليل.
• ليله: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة، ويدل على الليل الذي يقضيه المرء في النوم.
• ظن: فعل ماضٍ مبني على الفتح، ويدل على وقوع شيء في الذهن.
• أنه: اسم أن منصوب بالفتحة الظاهرة، ويدل على أن المرء يعتقد أنه قام بعمل.
• قضى: فعل ماضٍ مبني على الفتح، ويدل على أنه أتم عمله.
• عملا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة، ويدل على العمل الذي يعتقد المرء أنه قام به.
• والمرء: الواو حرف عطف، ويدل على المصاحبة.
• ما: حرف نفي، ويدل على انتفاء المعنى.
• عاش: فعل ماضٍ مبني على الفتح، ويدل على حياة المرء.
• عامل: خبر مرفوع بالضمة الظاهرة، ويدل على أن المرء لم يقم بعمل.

المعنى:

إذا نام المرء ليلته ظن أنه قضى عملا، ولكن الحقيقة أنه لم يقم بعمل، لأن العمل لا يتحقق إلا باليقظة والحركة.

الحكمة من الجملة:

تحث هذه الجملة على العمل والجد والاجتهاد، وعدم الاعتماد على النوم أو الكسل.