شخصيات قصة "القنطرة هي الحياة" للكاتب التونسي مصطفى الفارسي هي:
- البطل: شاب فقير من أحياء الصفيح في مدينة تونس. يعاني من الفقر والتهميش والظلم. يحلم بمستقبل أفضل ولكنه يواجه العديد من العقبات.
- الأم: امرأة فقيرة تكافح من أجل إعالة أسرتها. ترمز إلى الأمومة والصبر والمثابرة.
- الصديق: صديق البطل. يرمز إلى الأمل والتضامن.
- المرأة الأجنبية: امرأة ثرية تلتقي بالبطل وتساعده على تحقيق حلمه. ترمز إلى الأمل والخير في عالم مليء بالظلم والقمع.
بالإضافة إلى هذه الشخصيات الرئيسية، هناك العديد من الشخصيات الثانوية في القصة، مثل:
- الرجل العجوز: رجل فقير يعيش في حي الصفيح. يرمز إلى الحكمة والتجربة.
- الرجل الثري: رجل غني يعيش في حي راقي. يرمز إلى الظلم والقمع.
- الشرطة: ترمز إلى القمع والظلم.
تلعب هذه الشخصيات الثانوية دورًا مهمًا في القصة، حيث تساهم في تطور الحبكة وتقديم الأفكار والموضوعات الأساسية للقصة.
فيما يلي شرح موجز لكل شخصية رئيسية:
- البطل: هو شخصية محورية في القصة. يمثل جميع الأشخاص الذين يعانون من الفقر والظلم والتهميش. يكافح من أجل تحقيق حلمه في حياة أفضل، ولكنه يواجه العديد من العقبات. في النهاية، يجد الأمل والمساعدة من امرأة أجنبية، مما يسمح له بتحقيق حلمه.
- الأم: هي شخصية داعمة للبطل. تكافح من أجل إعالة أسرتها، ولكنها تدعم ابنها في أحلامه. ترمز إلى الأمومة والصبر والمثابرة.
- الصديق: هو شخصية صديقة للبطل. يدعم البطل في أحلامه، ويساعده على التغلب على العقبات. يرمز إلى الأمل والتضامن.
- المرأة الأجنبية: هي شخصية مساعدة للبطل. تمنح البطل الأمل والمساعدة، مما يسمح له بتحقيق حلمه. ترمز إلى الأمل والخير في عالم مليء بالظلم والقمع.
تعكس شخصيات قصة "القنطرة هي الحياة" الواقع الاجتماعي في تونس في الخمسينيات من القرن الماضي. تُظهر القصة معاناة الأشخاص الذين يعيشون في الفقر والتهميش، كما تُظهر الأمل في إمكانية تحقيق حياة أفضل.