اعراب لعل المعرفة تضيء طريقنا؟
لعل: حرف ترجي مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
المعرفة: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
تضيء: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره هي.
طريقنا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
علامة الاستفهام: علامة استفهام مبدوءة بألف ولام مفتوحتين.
التوضيح:
- لعل: حرف ترجي يفيد الترجي، وهو مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
- المعرفة: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
- تضيء: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره هي.
- طريقنا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
- علامة الاستفهام: علامة استفهام مبدوءة بألف ولام مفتوحتين، وهي تدل على أن الجملة استفهامية.
المعنى:
لعل المعرفة تضيء طريقنا، أي: هل من الممكن أن تضيء المعرفة طريقنا؟
الجواب:
نعم، من الممكن أن تضيء المعرفة طريقنا، حيث أن المعرفة تساعدنا على فهم العالم من حولنا، وتزودنا بالمعلومات اللازمة لاتخاذ القرارات الصحيحة. كما أن المعرفة تساعدنا على حل المشكلات، وتحقيق الأهداف.
مثال توضيحي:
إذا كان شخص ما يمر في طريق مظلم، فإن المعرفة تساعده على رؤية الطريق أمامه، وتجنب المخاطر.
مثال آخر:
إذا كان شخص ما يريد أن يصبح طبيبًا، فإن المعرفة تساعده على دراسة الطب، وتعلم كيفية علاج المرضى.
الخاتمة:
الخلاصة أن المعرفة هي مفتاح النجاح في الحياة، وهي تساعدنا على تحقيق أهدافنا، وعيش حياة أفضل.