0 تصويتات
بواسطة
حل مشكلة الاستقراء صفحة 38 مدة فلسفة سنة ثانية فلسفة و اداب؟ اهلا بكم في موقع ساعدني البوابه الالكترونيه للحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة علي سؤال حل مشكلة الاستقراء صفحة 38 مدة فلسفة سنة ثانية فلسفة و اداب؟

في الختام وبعد أن قدمنا إجابة سؤال حل مشكلة الاستقراء صفحة 38 مدة فلسفة سنة ثانية فلسفة و اداب؟ نتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.    
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

مشكلة الاستقراء هي مشكلة فلسفية تتعلق بصحة الاستدلال الاستقرائي، وهو نوع من الاستدلال ينتقل فيه من الملاحظات الخاصة إلى تعميمات عامة. على سبيل المثال، إذا رأينا أن جميع البجع التي رأيناها بيضاء، فإننا قد نستنتج أن جميع البجع بيضاء.

يعتقد بعض الفلاسفة أن مشكلة الاستقراء لا يمكن حلها، لأننا لا يمكننا أبدًا أن نكون متأكدين تمامًا من أن جميع البجع بيضاء، حتى لو رأينا ملايين البجع البيضاء. يعتقد هؤلاء الفلاسفة أن الاستقراء هو نوع من الإيمان، وليس نوعًا من المعرفة.

يعتقد فلاسفة آخرون أن مشكلة الاستقراء يمكن حلها، وذلك باستخدام نظرية الاحتمال. تشير هذه النظرية إلى أن احتمال كون تعميم صحيحًا يزداد كلما زاد عدد الأمثلة التي تدعمه. على سبيل المثال، إذا رأينا أن جميع البجع التي رأيناها بيضاء، فإن احتمال أن جميع البجع بيضاء هو 100٪.

في كتاب "مدة فلسفة" للسنة الثانية في الفلسفة و الأدب، يناقش المؤلف مشكلة الاستقراء على صفحة 38. يشير المؤلف إلى أن هناك طريقتين لحل مشكلة الاستقراء:

  • الطريقة الأولى: هي قبول أن الاستقراء هو نوع من الإيمان، وليس نوعًا من المعرفة. يشير المؤلف إلى أن هذا النهج له بعض العيوب، حيث أنه يجعل من الصعب الدفاع عن صحة الاستقراء.
  • الطريقة الثانية: هي استخدام نظرية الاحتمال. يشير المؤلف إلى أن هذه النظرية توفر أساسًا منطقيًا للاستقراء، حيث أنها تسمح لنا بتقييم احتمال صحة تعميم ما.

يفضل المؤلف الطريقة الثانية لحل مشكلة الاستقراء. يشير المؤلف إلى أن نظرية الاحتمال توفر إطارًا منطقيًا للاستقراء، مما يجعله أكثر صحة ودقة.

فيما يلي شرح أكثر تفصيلاً لطريقتي حل مشكلة الاستقراء:

الطريقة الأولى: قبول أن الاستقراء هو نوع من الإيمان، وليس نوعًا من المعرفة.

يعتقد بعض الفلاسفة أن الاستقراء هو نوع من الإيمان، وليس نوعًا من المعرفة. هذا يعني أنه لا يمكننا أبدًا أن نكون متأكدين تمامًا من صحة تعميم معين، حتى لو كان مدعومًا بالعديد من الأمثلة.

يشير المؤلف في كتاب "مدة فلسفة" إلى أن هذا النهج له بعض العيوب، حيث أنه يجعل من الصعب الدفاع عن صحة الاستقراء. يشير المؤلف إلى أن هناك العديد من التعميمات التي نعتبرها صحيحة، ولكن من الصعب الدفاع عنها باستخدام هذا النهج. على سبيل المثال، من الصعب الدفاع عن التعميم القائل بأن جميع البجع بيضاء باستخدام هذا النهج، لأننا لا يمكننا أبدًا أن نكون متأكدين تمامًا من أننا رأينا جميع البجع في العالم.

الطريقة الثانية: استخدام نظرية الاحتمال.

يعتقد فلاسفة آخرون أن مشكلة الاستقراء يمكن حلها، وذلك باستخدام نظرية الاحتمال. تشير هذه النظرية إلى أن احتمال كون تعميم صحيحًا يزداد كلما زاد عدد الأمثلة التي تدعمه.

يشير المؤلف في كتاب "مدة فلسفة" إلى أن هذه النظرية توفر أساسًا منطقيًا للاستقراء، حيث أنها تسمح لنا بتقييم احتمال صحة تعميم ما. يشير المؤلف إلى أنه إذا رأينا أن جميع البجع التي رأيناها بيضاء، فإن احتمال أن جميع البجع بيضاء هو 100٪. هذا لأن احتمال الخطأ في تعميم واحد هو 1/2، واحتمال الخطأ في تعميمين متتاليين هو 1/2 × 1/2 = 1/4، وهكذا.

يفضل المؤلف الطريقة الثانية لحل مشكلة الاستقراء. يشير المؤلف إلى أن نظرية الاحتمال توفر إطارًا منطقيًا للاستقراء، مما يجعله أكثر صحة ودقة.

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...