ختم الشاعر النص بالتعبير عن روعة الخابور، وذلك من خلال وصف جماله الطبيعي، وثرائه التاريخي، ورمزيته الوطنية. وقد اختار الشاعر هذه الخاتمة للتأكيد على أهمية الخابور كجزء من التراث السوري، وضرورة الحفاظ عليه.
وفيما يلي اقتراح لخاتمة أخرى للنص:
الخاتمة المقترحة:
وهكذا ينتهي النص بالتعبير عن أمل الشاعر في أن يظل الخابور رمزًا للوحدة الوطنية، وأن يستمر في إثراء التراث السوري والعربي.
التوضيح:
تتفق هذه الخاتمة مع محتوى النص، حيث تؤكد على أهمية الخابور كرمز للوحدة الوطنية. كما تعبر عن أمل الشاعر في أن يستمر الخابور في إثراء التراث السوري والعربي.
وفيما يلي بعض الأفكار الأخرى للخاتمة:
الخاتمة المقترحة:
وخابور يا حبيبي،
أنت في قلبي دائمًا،
وذكراك ستبقى خالدة.
التوضيح:
تعبر هذه الخاتمة عن مشاعر الشاعر تجاه الخابور، حيث تصفه بالحبيب، وتؤكد على أن ذكراه ستبقى خالدة.
الخاتمة المقترحة:
وخابور يا معلمي،
لقد علمتني الكثير عن الجمال،
والتاريخ، والوطنية.
التوضيح:
تعبر هذه الخاتمة عن أهمية الخابور بالنسبة للشاعر، حيث تعلم منه الكثير عن الجمال، والتاريخ، والوطنية.
وأخيرًا، فإن اختيار الخاتمة المناسبة للنص يعتمد على محتوى النص، وهدفه، وأسلوبه.