قصيدة "يوم الجلاء" للشاعر السوري بدر الدين الحامد، وهي قصيدة وطنية تعبر عن فرحة الشعب السوري بخروج الفرنسيين من سوريا عام 1946. القصيدة من بحر البسيط، ويبلغ عدد أبياتها 50 بيتاً.
الإعراب:
مطلع القصيدة، ويعبر عن الفرحة بخروج الفرنسيين:
**"طل الصباحُ، ولاحَ في الأفقِ، **
**شعاعُ الاستقلالِ، **
**وأشرقتْ شمسُ الحريةِ، **
وزالَ ظلامُ الاستعبادِ."
الفاعل: "طلع" و "لاح" و "أشرقت" و "زال".
المفعول به: "الصباح" و "شعاع" و "شمس" و "ظلام".
الجار والمجرور: "في الأفق".
النعت: "الاستقلال" و "الحريّة".
التوكيد: "في الأفق" و "الاستقلال" و "الحريّة".
يصف الشاعر الفرحة التي عمت الشعب السوري:
**"وانطلقَ الشعبُ يرقصُ، **
**ويغنيُ، **
**ويهتفُ بصوتٍ عالٍ، **
"يا حريةُ، يا حريةُ!"
الفاعل: "وانطلق" و "يرقص" و "يغني" و "يهتف".
المفعول به: "الشعب".
الجار والمجرور: "بصوتٍ".
النعت: "عالٍ".
التوكيد: "يا حريةُ، يا حريةُ".
يعبر الشاعر عن مشاعره تجاه الفرحة:
**"يا فرحَةً في القلبِ، **
**يا سعادةً في الروحِ، **
**يا فرحَةً لا تنتهي، **
يا سعادةً لا تزولُ."
الفاعل: "كانت" و "هي".
المفعول به: "فرحة" و "سعادة".
الجار والمجرور: "في القلب" و "في الروح".
التوكيد: "لا تنتهي" و "لا تزولُ".
يصف الشاعر المشهد الجميل الذي رآه في يوم الجلاء:
**"رأيتُ السوريينَ، **
**يتزاحمونَ في الشوارعِ، **
**يحملونَ الأعلامَ، **
ويطلقونَ الألعابِ الناريةِ."
الفاعل: "رأيت".
المفعول به: "السوريين" و "الأعلام" و "الألعاب النارية".
الجار والمجرور: "في الشوارع".
التوكيد: "يتزاحمونَ" و "يحملونَ" و "يطلقونَ".
يعبر الشاعر عن حبه لسوريا:
**"أنا أحبُكِ يا سوريا، **
**أحبُكِ يا بلادي، **
**أحبُكِ يا أرضي، **
أحبُكِ يا شعبي."
الفاعل: "أنا".
المفعول به: "سوريا" و "بلادي" و "أرضي" و "شعبي".
التوكيد: "أحبُكِ".
هكذا يمكن إعراب قصيدة "يوم الجلاء" كاملة، مع التوضيح.
ملاحظة:
للإعراب الكامل للقصيدة، يجب تحليل كل بيت من أبياتها، ومعرفة الفاعل والمفعول به والجار والمجرور والنعت والتوكيد والحالة الإعرابية لكل كلمة.