Question

إعراب إني لتطربني الخلال كريمة. طرب الغريب باوبه وتلاقي؟ اهلا بكم في موقع ساعدني البوابه الالكترونيه للحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة علي سؤال إعراب إني لتطربني الخلال كريمة. طرب الغريب باوبه وتلاقي؟

في الختام وبعد أن قدمنا إجابة سؤال إعراب إني لتطربني الخلال كريمة. طرب الغريب باوبه وتلاقي؟ نتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.    

Answer 1

إعراب البيت الأول من قصيدة "خلال كريمة" للشاعر حافظ إبراهيم:

إني لتطربني الخلال كريمة

• إني: ضمير منفصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
• لتطربني: فعل مضارع منصوب بإن، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، والنون للوقاية، والياء ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
• الخلال: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
• كريمة: صفة للخلال منصوبة وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة.

تطرب الغريب باوبة وتلاقي

• تطرب: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
• الغريب: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
• باوبة: جار ومجرور متعلق بـ "تطرب".
• وتلاقي: الواو حرف عطف.
• تلاقي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.

الشرح:

• البيت الأول من قصيدة "خلال كريمة" للشاعر حافظ إبراهيم، يعبر عن إعجاب الشاعر بالأخلاق الكريمة، حيث يؤكد أنه يفرح ويسعد عندما يرى شخصاً يتصف بأخلاق طيبة.
• يبدأ الشاعر البيت بقوله "إني لتطربني الخلال كريمة"، حيث يدل ضمير المتكلم "إني" على أن الشاعر هو المتكلم في البيت، وفعل "تطربني" يدل على فرح الشاعر وسروره، والخلال هي الصفات والشمائل، وكريمة تدل على أنها صفات طيبة وجميلة.
• في البيت الثاني، يشبه الشاعر فرحه بأخلاق الآخرين بفرح المسافر الذي يعود إلى وطنه ويلتقي بأحبابه، حيث يقول "تطرب الغريب باوبة وتلاقي"، و"أوبة" هي العودة، و"تلاقي" هي اللقاء، ويدل البيت على أن فرح الشاعر بأخلاق الآخرين أعظم من فرح المسافر بعودته إلى وطنه.

فوائد إعرابية:

• في البيت الأول، لاحظ أن الشاعر استخدم ضمير المتكلم "إني" في بداية البيت، وهذا يدل على أنه هو المتكلم في البيت، ويدل على أنه يؤكد على ما يقوله.
• في البيت الثاني، لاحظ أن الشاعر استخدم أسلوب التشبيه في قوله "تطرب الغريب باوبة وتلاقي"، حيث شبه فرحه بأخلاق الآخرين بفرح المسافر بعودته إلى وطنه.