نعرب "الرياضة" في جملة "الرياضة نافعة" على أنها مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
وأما "نافعة" فهي خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
والجملة مفيدة تامّة المعنى، وتفيد أن الرياضة لها فوائد كثيرة.
وإليك توضيحًا للشرح السابق:
- "الرياضة" اسم نكرة جامد، يصلح أن يكون مبتدأ، لأنه يُعرف بخبرِه.
- "نافعة" خبر المبتدأ، لأنّها تصفُ المبتدأ وتخبر عنه.
- "الضمة الظاهرة على آخر المبتدأ" علامة رفعه، لأنّه اسم مفرد.
- "الضمة الظاهرة على آخر الخبر" علامة رفعه، لأنّه اسم مفرد.
وإليك بعض الأمثلة الأخرى لكيفية إعراب "الرياضة" في جمل مختلفة:
في هذه الجملة، نعرب "الرياضة" مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، لأنّه اسم مفرد غير معرف، وخبر المبتدأ "رياضة جيدة" جملة اسمية في محل رفع خبر، وعلامة رفع "جيدة" الضمة الظاهرة على آخرها.
في هذه الجملة، نعرب "الرياضة" مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، وخبر المبتدأ "لها فوائد كثيرة" جملة فعلية في محل رفع خبر، وعلامة رفع "فوائد" الضمة الظاهرة على آخرها.
في هذه الجملة، نعرب "الرياضة" مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، وخبر المبتدأ "ضرورية للصحة" جملة صلة الموصول الاسمي "التي" في محل رفع خبر، وعلامة رفع "ضرورية" الضمة الظاهرة على آخرها.
أتمنى أن يكون هذا الشرح قد ساعدك.