إعراب قصيدة دمشق للصف العاشر
القصيدة:
دمشق
يا مدينة الشموس السبعة
يا قبلة الشرق وعاصمة الحب
يا حاضنة التاريخ والحضارة
يا رمز الجمال والرقة
البيت الأول:
دمشق
دمشق: اسم علم مؤنث مبني على الفتح، وعلامة فتحه السكون الظاهر.
يا مدينة الشموس السبعة:
يا: حرف نداء مبني على السكون.
مدينة: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
الشموس: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
السبعة: صفة مجرورة بالكسرة.
البيت الثاني:
يا قبلة الشرق وعاصمة الحب
يا: حرف نداء مبني على السكون.
قبلة: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
الشرق: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
و: حرف عطف مبني على الفتح.
عاصمة: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
الحب: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
البيت الثالث:
يا حاضنة التاريخ والحضارة
يا: حرف نداء مبني على السكون.
حاضنة: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
التاريخ: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
والحضارة: معطوف مجرور بالكسرة.
البيت الرابع:
يا رمز الجمال والرقة
يا: حرف نداء مبني على السكون.
رمز: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
الجمال: مضاف إليه مجرور بالكسرة.
والرقة: معطوف مجرور بالكسرة.
التوضيح:
القصيدة: قصيدة وطنية من وحي جمال مدينة دمشق، تعبر عن حب الشاعر لها واعتزازه بها.
البيت الأول: يخاطب الشاعر دمشق ويصفها بأنها مدينة الشموس السبعة، وذلك كناية عن جمالها وألقها.
البيت الثاني: يصف الشاعر دمشق بأنها قبلة الشرق وعاصمة الحب، وذلك كناية عن مكانتها التاريخية والحضارية ورمزيتها في العالم العربي.
البيت الثالث: يصف الشاعر دمشق بأنها حاضنة التاريخ والحضارة، وذلك كناية عن ثرائها الثقافي والحضاري.
البيت الرابع: يصف الشاعر دمشق بأنها رمز الجمال والرقة، وذلك كناية عن جمالها ورونقها.
الخصائص الفنية للقصيدة:
الأسلوب: يعتمد الشاعر على الأسلوب الوصفي والإنشائي في التعبير عن مشاعره تجاه دمشق.
الصور الفنية: استخدم الشاعر العديد من الصور الفنية في القصيدة، مثل: تشبيه دمشق بالشموس السبعة، وكناية دمشق بقبلة الشرق وعاصمة الحب، وكناية دمشق بحاضنة التاريخ والحضارة، وكناية دمشق برمز الجمال والرقة.
الموسيقى الشعرية: استخدم الشاعر العديد من الأساليب الموسيقية في القصيدة، مثل: التكرار، والجناس، والطباق.
النهاية:
القصيدة تنتهي بالتأكيد على حب الشاعر لدمشق واعتزازه بها، وذلك من خلال تشبيهها برمز الجمال والرقة.