0 تصويتات
بواسطة
أريد إعراب قصيدة دمشق للصف العاشر؟ اهلا بكم في موقع ساعدني البوابه الالكترونيه للحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة علي سؤال أريد إعراب قصيدة دمشق للصف العاشر؟

في الختام وبعد أن قدمنا إجابة سؤال أريد إعراب قصيدة دمشق للصف العاشر؟ نتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.    
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

إعراب قصيدة دمشق للصف العاشر

القصيدة:

دمشق

يا مدينة الشموس السبعة يا قبلة الشرق وعاصمة الحب يا حاضنة التاريخ والحضارة يا رمز الجمال والرقة

البيت الأول:

دمشق

دمشق: اسم علم مؤنث مبني على الفتح، وعلامة فتحه السكون الظاهر.

يا مدينة الشموس السبعة:

يا: حرف نداء مبني على السكون. مدينة: مضاف إليه مجرور بالكسرة. الشموس: مضاف إليه مجرور بالكسرة. السبعة: صفة مجرورة بالكسرة.

البيت الثاني:

يا قبلة الشرق وعاصمة الحب

يا: حرف نداء مبني على السكون. قبلة: مضاف إليه مجرور بالكسرة. الشرق: مضاف إليه مجرور بالكسرة. و: حرف عطف مبني على الفتح. عاصمة: مضاف إليه مجرور بالكسرة. الحب: مضاف إليه مجرور بالكسرة.

البيت الثالث:

يا حاضنة التاريخ والحضارة

يا: حرف نداء مبني على السكون. حاضنة: مضاف إليه مجرور بالكسرة. التاريخ: مضاف إليه مجرور بالكسرة. والحضارة: معطوف مجرور بالكسرة.

البيت الرابع:

يا رمز الجمال والرقة

يا: حرف نداء مبني على السكون. رمز: مضاف إليه مجرور بالكسرة. الجمال: مضاف إليه مجرور بالكسرة. والرقة: معطوف مجرور بالكسرة.

التوضيح:

القصيدة: قصيدة وطنية من وحي جمال مدينة دمشق، تعبر عن حب الشاعر لها واعتزازه بها. البيت الأول: يخاطب الشاعر دمشق ويصفها بأنها مدينة الشموس السبعة، وذلك كناية عن جمالها وألقها. البيت الثاني: يصف الشاعر دمشق بأنها قبلة الشرق وعاصمة الحب، وذلك كناية عن مكانتها التاريخية والحضارية ورمزيتها في العالم العربي. البيت الثالث: يصف الشاعر دمشق بأنها حاضنة التاريخ والحضارة، وذلك كناية عن ثرائها الثقافي والحضاري. البيت الرابع: يصف الشاعر دمشق بأنها رمز الجمال والرقة، وذلك كناية عن جمالها ورونقها.

الخصائص الفنية للقصيدة:

الأسلوب: يعتمد الشاعر على الأسلوب الوصفي والإنشائي في التعبير عن مشاعره تجاه دمشق. الصور الفنية: استخدم الشاعر العديد من الصور الفنية في القصيدة، مثل: تشبيه دمشق بالشموس السبعة، وكناية دمشق بقبلة الشرق وعاصمة الحب، وكناية دمشق بحاضنة التاريخ والحضارة، وكناية دمشق برمز الجمال والرقة. الموسيقى الشعرية: استخدم الشاعر العديد من الأساليب الموسيقية في القصيدة، مثل: التكرار، والجناس، والطباق.

النهاية:

القصيدة تنتهي بالتأكيد على حب الشاعر لدمشق واعتزازه بها، وذلك من خلال تشبيهها برمز الجمال والرقة.

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...