0 تصويتات
بواسطة
لو كان نور العلم يدرك بالمنى ما كان يبقى في البريه جاهلا؟ اهلا بكم في موقع ساعدني البوابه الالكترونيه للحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة علي سؤال لو كان نور العلم يدرك بالمنى ما كان يبقى في البريه جاهلا؟

في الختام وبعد أن قدمنا إجابة سؤال لو كان نور العلم يدرك بالمنى ما كان يبقى في البريه جاهلا؟ نتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.    
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

هذا البيت الشعري للإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه يشير إلى أن العلم لا يُكتسب بالأمنيات والأماني، بل يُكتسب بالجد والاجتهاد والمثابرة. فالمعرفة لا تُنال بالدعاء أو التمني، بل تُنال بالدراسة والبحث والتعلم.

ومعنى البيت هو أنه لو كان العلم يُكتسب بالأمنيات، لكان كل إنسان يحصل عليه، حتى لو كان جاهلاً أو متكاسلاً. ولكن الواقع غير ذلك، فالعلم لا يُكتسب إلا بالعمل والسعي، ومن يرغب في الحصول عليه عليه أن يبذل الجهد ويتعب ويجتهد.

وهذا المعنى يُمكن تعميمه على جميع المجالات في الحياة، فالنجاح في أي مجال لا يُكتسب بالأمنيات، بل يُكتسب بالعمل والسعي والمثابرة. فمن يرغب في النجاح في حياته عليه أن يبذل الجهد ويتعب ويجتهد، ولا ينتظر أن يتحقق له النجاح بالأمنيات والأماني.

وفيما يلي بعض الأمثلة على هذا المعنى:

  • لو كان النجاح في الدراسة يُكتسب بالأمنيات، لكان كل طالب يحصل على أعلى الدرجات، حتى لو كان لا يدرس أو يجتهد.
  • لو كان النجاح في العمل يُكتسب بالأمنيات، لكان كل موظف يحصل على أعلى المناصب، حتى لو كان لا يبذل الجهد أو يجتهد.
  • لو كان النجاح في الحياة يُكتسب بالأمنيات، لكان كل إنسان يحقق أهدافه، حتى لو كان لا يسعى أو يجتهد.

ولذلك، فإن من أهم الدروس التي نتعلمها من هذا البيت الشعري هي أن العلم والنجاح لا يُكتسبان بالأمنيات، بل يُكتسبان بالعمل والسعي والمثابرة.

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...