0 تصويتات
بواسطة
اعراب وقطعناهم اثنتي عشرة اسباطا امما؟ ، اهلا بكم في موقع ساعدني البوابة الإلكترونية للحصول على المساعدة في إيجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة سؤال اعراب وقطعناهم اثنتي عشرة اسباطا امما؟ من خلال مشاركات الخبراء والأعضاء في الأسفل ونتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.   
   

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

إعراب الآية الكريمة "وقطعناهم اثنتي عشرة أسباطا أمما" كالتالي:

  • وقطعناهم: فعل ماض مبني على السكون، والفاعل ضمير مستتر تقديره "نحن".
  • هم: ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به.
  • اثنتي عشرة: ظرف عددي منصوب، وعلامة نصبه الياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم.
  • عشرة: جزء عددي لا محل له من الإعراب.
  • أسباطا: بدل من "اثنتي عشرة" منصوب مثله.
  • أمما: بدل من "أسباطا" منصوب مثله.

الرأي الراجح:

الرأي الراجح في إعراب هذه الآية هو أن "أسباطا" بدل من "اثنتي عشرة" بدل كل من كل، والتمييز محذوف، أي: "اثنتي عشرة فرقة".

السبب:

  • لو كان "أسباطا" تمييزا عن "اثنتي عشرة" لذكر العددان ولقيل: "اثني عشر"، بتذكيرهما وتجريد هما من علامة التأنيث، لأن السبط- واحد الأسباط- مذكّر.
  • هذا القول بالبدلية من اثنتي عشرة مشكل على قولهم: إن المبدل منه في نية الطرح غالبا، ولو قيل: "وقطعناها أسباطا"، لفاتت فائدة كمية العدد، وحمله على غير الغالب، ولا يجوز تخريج القرآن عليه.

الرأي المخالف:

الرأي المخالف في إعراب هذه الآية هو أن "أسباطا" تمييز لـ"اثنتي عشرة".

السبب:

  • أن التمييز يجوز أن يكون جمعا، ولا يشترط أن يكون مفردا.
  • أن سياق الآية يناسب أن يكون التمييز هو الجماعة، حيث أن الله تعالى قسم بنو إسرائيل إلى اثنتي عشرة فرقة، كل فرقة منها أمة قائمة بذاتها.

ولكن هذا الرأي ضعيف، لأن التمييز لا يجوز أن يكون جمعا إلا إذا كان المعدود مؤنثا، ولأن سياق الآية يناسب أن يكون "أسباطا" بدلا من "اثنتي عشرة".

أسئلة مشابهة

0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...