المقطع الثاني من قصيدة تشرين المستقبل
البيت الأول
ففي ميادين العزّ نراك
- ففي: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
- ميادين: اسم مجرور بحرف الجر "في" وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
- العزّ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
- نراك: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
- الكاف: ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به.
البيت الثاني
تقود الجيوش إلى النصر
- تقود: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
- الجيوش: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
- إلى: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
- النصر: اسم مجرور بحرف الجر "إلى" وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
البيت الثالث
وتحمل راية الأمل
- وتحمل: الواو حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
- تحمل: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
- راية: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
- الأمل: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
البيت الرابع
وترفع صوت الحق عالياً
- وترفع: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
- صوت: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
- الحق: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
- عالياً: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
البيت الخامس
فأنت يا مازن رمز النصر
- فأنت: الفاء حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
- أنت: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ.
- مازن: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
- رمز: صفة مرفوعة وعلامة رفعها الضمة الظاهرة.
- النصر: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
البيت السادس
وبطولتك تبقى خالدة
- وبطولتك: الواو حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب.
- بطولاتك: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
- تبقى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
- خالدة: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
البيت السابع
في قلوب السوريين جميعاً
- في: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
- قلوب: اسم مجرور بحرف الجر "في" وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
- السوريين: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
- جميعاً: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
الشرح والإيضاح
في البيت الأول، يخاطب الشاعر مازن قائلاً: "ففي ميادين العزّ نراك" أي أنّنا نراك في ميادين العزّ قائداً للجيوش، حاملاً راية الأمل، رافعاً صوت الحق عالياً.
وفي البيت الثاني، يؤكد الشاعر أنّ مازن هو رمز النصر، وأنّ بطولته ستبقى خالدة في قلوب السوريين جميعاً.
وبذلك، ينتهي المقطع الثاني من القصيدة بتأكيد الشاعر على أنّ مازن هو رمز للنصر والعزّ، وأنّه سيبقى خالداً في قلوب السوريين جميعاً.
الخصائص الفنية للمقطع الثاني
- الاعتماد على الأسلوب الخبري: يعتمد الشاعر في هذا المقطع على الأسلوب الخبري بشكلٍ كبير، وذلك لإبراز أفكاره ومشاعره بشكلٍ مباشر.
- الاستعارة: استخدم الشاعر الاستعارة في البيت الثاني، حيث شبه مازن براية الأمل.
- **الت
