الفعل الثامن في قصيدة سنرجع يوما هو الفعل "نشيد"، وهو فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، وفاعله ضمير مستتر تقديره "نحن".
والفعل "نشيد" في هذه القصيدة يدل على الفرح والسعادة، حيث يعبر الشاعر عن رغبته في العودة إلى الوطن والاحتفال به.
ويأتي الفعل "نشيد" في البيت الثامن من القصيدة، وهو البيت الأخير، حيث يقول الشاعر:
فسنرجع يوما إلى حينا ونشيد في ربوعنا نشيدا
وهذا البيت يعبر عن الأمل في العودة إلى الوطن، والفرح بهذا الحدث.
وأما الإعراب الكامل للبيت الثامن فهو كالتالي:
فسنرجع (فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره) يوما (ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره) إلى حينا (جار ومجرور)** ونشيد (فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره)** في ربوعنا (جار ومجرور)** نشيدا (مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره).