موضوع قصة تلميذ من الأسكا هو قيمة العلم والتعلم. تدور أحداث القصة حول تلميذ صغير يدعى أدهم يعيش في قرية صغيرة في ألاسكا. أدهم هو طفل ذكي وشغوف بالتعلم، لكنه يعيش في قرية فقيرة لا توجد فيها مدارس. لذلك، يضطر أدهم إلى التعلم بنفسه، من خلال القراءة والبحث في الكتب والمجلات.
تتغير حياة أدهم عندما يلتقي برجل عجوز يدعى السيد صموئيل. السيد صموئيل هو رجل مثقف ومتعلم، وقد يعلم أدهم القراءة والكتابة والحساب. يتعلم أدهم الكثير من السيد صموئيل، وينمو شغفه بالتعلم أكثر فأكثر.
في النهاية، يتمكن أدهم من الذهاب إلى المدرسة، ويحصل على تعليم جيد. يصبح أدهم طبيبًا ناجحًا، ويعود إلى قريته ليساعد الناس.
تسلط القصة الضوء على أهمية العلم والتعلم في حياة الإنسان. فالعلم هو سلاح الإنسان في مواجهة الجهل والفقر. العلم هو الذي يفتح آفاق جديدة للإنسان، ويجعله قادرًا على تحقيق أهدافه.
بالإضافة إلى موضوع قيمة العلم والتعلم، تتناول القصة أيضًا موضوعات أخرى، مثل:
- أهمية الحلم والسعي لتحقيقه.
- قيمة الصداقة والحب.
- القدرة على التغلب على الصعوبات والتحديات.
تُعد قصة تلميذ من الأسكا قصة هادفة ومؤثرة، تترك أثرًا في نفس القارئ.