البيت السادس:
والرقص يرقص فرحاً
يصف الشاعر في هذا البيت الرقص الذي ينبض بالحياة والفرح في ليلة العرس، حيث يتراقص العريس والعروس مع الضيوف في أجواء من السعادة والبهجة.
والغناء يردد أهازيج
يصاحب الرقص الغناء الذي يردد الأهازيج والأغاني الشعبية التي تعبر عن الفرحة والاحتفال بالمناسبة.
البيت السابع:
والنور ينير المكان
يضيء المكان بالنور الذي يبعث الأمل والتفاؤل في نفوس الحضور، ويزيد من جمال المشهد.
والعطور تفوح في الأجواء
تفوح العطور في الأجواء، فتضفي على المكان لمسة من الرومانسية والجمال.
البيت الثامن:
والفرحة تملأ القلوب
تملأ الفرحة القلوب، وترسم على الوجوه البسمة والسعادة.
والسعادة تنتشر في المكان
تنتشر السعادة في المكان، وتغمر الجميع بالبهجة.
البيت التاسع:
والليلة ليلة العمر
تعتبر ليلة العرس ليلة العمر، فهي ليلة مميزة لا تتكرر، وتحمل معها الكثير من المشاعر الجميلة والذكريات الرائعة.
والفرحة فيها لا تنتهي
لا تنتهي الفرحة في ليلة العرس، بل تستمر حتى الصباح، لتبقى ذكرى جميلة في قلوب الحضور.
وهكذا، يواصل الشاعر وصف أجواء الفرح والسعادة التي تسيطر على ليلة العرس، ويرسم صورة جميلة تعكس جمال هذه المناسبة وروعتها.