الإجابة:
نعم، استجاب الأنصار لدعوة الشهيد القائد فحملوا ثقافة القرآن الكريم.
التوضيح:
دعا الشهيد القائد الأنصار إلى الإيمان بالله تعالى والالتزام بشريعته، وقد استجاب الأنصار لهذه الدعوة، وصدقوا إيمانهم بالله تعالى، واتبعوا شريعته، وطبقوها في حياتهم العملية.
وقد تمثلت استجابة الأنصار لدعوة الشهيد القائد في حملهم ثقافة القرآن الكريم، وذلك من خلال:
- حفظهم للقرآن الكريم وتعلمهم معانيه: فقد حفظ الأنصار القرآن الكريم، وتعلموا معانيه، وطبقوها في حياتهم، مما جعله حاضرًا في كل جوانب حياتهم.
- تطبيقهم لأحكام القرآن الكريم: فقد طبق الأنصار أحكام القرآن الكريم في حياتهم العملية، سواء في العبادات، أو المعاملات، أو العلاقات الاجتماعية، مما جعل القرآن الكريم منهجًا لحياتهم.
- دعوتهم غيرهم إلى الإسلام: فقد دعا الأنصار غيرهم إلى الإسلام، ونشروا ثقافة القرآن الكريم بينهم، مما ساهم في انتشار الإسلام في العالم.
وقد نتج عن استجابة الأنصار لدعوة الشهيد القائد العديد من الآثار الإيجابية، منها:
- نشر الإسلام في العالم: فقد ساهمت استجابة الأنصار لدعوة الشهيد القائد في نشر الإسلام في العالم، وتعريف الناس بثقافته.
- إرساء دعائم الدولة الإسلامية: فقد ساهمت استجابة الأنصار لدعوة الشهيد القائد في إرساء دعائم الدولة الإسلامية، وبناء مجتمع إسلامي قائم على أحكام القرآن الكريم.
- النهضة الحضارية الإسلامية: فقد ساهمت استجابة الأنصار لدعوة الشهيد القائد في النهضة الحضارية الإسلامية، وازدهار العلوم والفنون والآداب.
وبذلك، فقد كان استجابة الأنصار لدعوة الشهيد القائد نقطة تحول مهمة في تاريخ الإسلام، حيث كان لها دورًا كبيرًا في نشر الإسلام في العالم، وبناء المجتمع الإسلامي، والنهضة الحضارية الإسلامية.