الجواب:
الأسرة هي المأوى والسند، فمن لاأسرة له لا سعادة له.
التوضيح:
البيت الشعري "وطننا فمن لاوطن له لا حياة له" يعبر عن أهمية الوطن في حياة الإنسان. فالوطن هو المكان الذي يولد فيه الإنسان وينشأ فيه، وهو المكان الذي يجد فيه الأمن والأمان والحماية. فمن لاوطن له هو إنسان بلا هوية بلا جذور، وهو إنسان يشعر بالضياع والاغتراب.
وعلى نفس المنوال، يمكننا القول أن الأسرة هي المأوى والسند للإنسان. فالأسرة هي المكان الذي يجد فيه الإنسان الحب والرعاية والاهتمام. فمن لاأسرة له هو إنسان بلا مأوى بلا سند، وهو إنسان يشعر بالوحدة والضياع.
فكما أن الوطن هو المكان الذي يجد فيه الإنسان حياته، فإن الأسرة هي المكان الذي يجد فيه الإنسان سعادته.