الجواب:
السؤال هو: "يا ملبسا حلة في معطى خلق يبقى خلقك مزدانا به الأدب؟"
الجواب هو: الأدب.
التوضيح:
السؤال يسأل عن صفة أو صفة تزين الخلق. والجواب هو الأدب، لأن الأدب هو كل ما هو حسن في القول أو الفعل، وهو الذي يعكس جمال الخلق وسمو النفس.
ومعنى البيت الشعري هو: "يا من تلبس حلة الأدب، فإن خلقك يبقى مزدانا به الأدب، أي أن الأدب هو أجمل حلة يمكن أن يتزين بها الخلق، فهو الذي يجعل الخلق جميلاً وراقياً.
وهذا البيت يؤكد على أهمية الأدب في تهذيب الأخلاق وسمو النفس، فهو الذي يجعل الإنسان عزيزاً محترماً، ويرفعه عن الرذائل والأخلاق السيئة.
وإليك بعض الأمثلة على كيف يمكن للأدب أن يزين الخلق:
- الأدب في القول: مثل الصدق، والأمانة، وحسن الخلق، واحترام الآخرين.
- الأدب في الفعل: مثل المساعدة، والكرم، والبذل، والتعاون.
وهكذا، فإن الأدب هو الصفة التي تجعل الخلق جميلاً وراقياً، وهو الذي يعكس جمال النفس وسمو الأخلاق.