تعني الجملة "بدأت العلة تدخل جسمي لتؤرق هناء أيامي" أن المرض بدأ يصيب الجسم، ويسبب له أعراضًا غير مرغوب فيها، مثل الألم والتعب، مما يؤثر على سعادة الشخص ورضاه عن حياته.
وكلمة "العلة" في هذه الجملة تعني المرض أو الداء، وكلمة "تدخل" تعني تبدأ في التأثير أو الظهور، وكلمة "جسمي" تعني الجسد الذي يملكه الشخص، وكلمة "تؤرق" تعني تزعجه أو تنغص عليه حياته، وكلمة "هناء" تعني السعادة والرضا.
وبناءً على ذلك، فإن المعنى الكامل للجملة هو أن المرض بدأ يصيب الجسم، ويسبب له أعراضًا غير مرغوب فيها، مما يؤثر على سعادة الشخص ورضاه عن حياته.
وهذه الجملة يمكن أن تُستخدم في وصف حالة شخص مصاب بمرض ما، أو في وصف حالة شخص يشعر بالحزن أو الضيق بسبب مرض ما.
وفيما يلي بعض الأمثلة على استخدام هذه الجملة:
- "بدأت العلة تدخل جسمي لتؤرق هناء أيامي، فشعرت بالألم والتعب الشديدين، وأصبحت أشعر بالضيق والحزن."
- "الطبيب قال لي أن العلة قد بدأت تدخل جسمي، لذلك يجب أن أهتم بصحتي وألتزم بتعليماته."
- "أشعر بالحزن الشديد لأن العلة بدأت تدخل جسم أبي، وأتمنى أن يشفى ويعود لحياته الطبيعية."