قصيدة سعيد العاص هي قصيدة حماسية تتحدث عن مقاومة الشعب الفلسطيني للاحتلال الإسرائيلي. القصيدة من البحر الطويل، ويبلغ عدد أبياتها 20 بيتاً.
البيت الأول:
ألا يا شعباً كاد يهلك
من الجور والظلم والخوف
الإعراب:
- ألا: حرف نداء.
- يا: حرف نداء.
- شعباً: مفعول به منصوب بالفتحة.
- كاد: فعل ماض ناقص مبني على الفتح.
- يهلك: فعل مضارع منصوب بأن مضمرة بعد كاد.
- من: حرف جر.
- الجور: اسم مجرور بحرف الجر وعلامة جره الكسرة.
- والظلم: معطوف على الجور مجرور مثله.
- والخوف: معطوف على الظلم مجرور مثله.
البيت الثاني:
قوموا فالحريّة تنادي
والعدوّ من حولنا يتربص
الإعراب:
- قوموا: فعل أمر مبني على السكون.
- فالحريّة: فاعل مرفوع بالضمة.
- تنادي: فعل مضارع مرفوع بالضمة.
- والعدوّ: الواو حرف عطف.
- العدوّ: اسم معطوف مرفوع بالضمة.
- من: حرف جر.
- حولنا: اسم مجرور بحرف الجر وعلامة جره الياء المقدرة.
- يتربص: فعل مضارع مرفوع بالضمة.
البيت الثالث:
لا تخافوا من الموت فإنّه
خير من الحياة في ظلّ الذلّ
الإعراب:
- لا تخافوا: فعل أمر مبني على السكون.
- من الموت: جار ومجرور.
- فإنّه: الفاء حرف عطف.
- هو: ضمير منفصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ.
- خير: خبر مرفوع بالضمة.
- من الحياة: جار ومجرور.
- في ظلّ الذلّ: جار ومجرور.
البيت الرابع:
قوموا فالله معنا ولن يتركنا
في هذه الحياة نحيا ذليلا
الإعراب:
- قوموا: فعل أمر مبني على السكون.
- فالله: الفاء حرف عطف.
- الله: لفظ الجلالة اسم مجرور بحرف الجر وعلامة جره الكسرة.
- معنا: جار ومجرور.
- ولن يتركنا: الواو حرف عطف.
- لن: حرف نفي.
- يتركنا: فعل مضارع منصوب بـ لن وعلامة نصبه الفتحة.
- في هذه الحياة: جار ومجرور.
- نحيا ذليلا: فعل مضارع مرفوع بالضمة وعلامة رفعه الفاعل.
البيت الخامس:
فقاتلوا الأعداء ورموهم
بكل سلاح بيدكم متوفر
الإعراب:
- فقاتلوا: فعل أمر مبني على السكون.
- الأعداء: مفعول به منصوب بالفتحة.
- ورموهم: فعل أمر مبني على السكون.
- بكل: جار ومجرور.
- سلاح: اسم مجرور بحرف الجر وعلامة جره الكسرة.
- بيدكم: جار ومجرور.
- متوفر: نعت مرفوع بالضمة.
البيت السادس:
وإذا مات أحدكم فثوابه
عند الله في جنات النعيم
الإعراب:
- وإذا: أداة شرط غير جازمة.
- مات: فعل ماض مبني على الفتح.
- أحدكم: فاعل مرفوع بالضمة.
- فثوابه: الفاء حرف عطف.
- ثوابه: مبتدأ مرفوع بالضمة.
- عند الله: جار ومجرور.
- في جنات النعيم: جار ومجرور.
البيت السابع:
فالمجد للشهداء ولن نرضى
بالحياة في ظلّ الاحتلال