0 تصويتات
بواسطة
سؤال إعراب نص كن بلسما للصف الاول الاعدادي الترم الثاني للشاعر إيليا أبو ماضي؟

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

إعراب نص كن بلسما للصف الاول الاعدادي الترم الثاني للشاعر إيليا أبو ماضي

النص:

كن بلسما كن بلسما كن بلسما

فليس كل من يبتسم يبتسم عن طيبة نفس

فليس كل من يمد يده يمد يده لخير الناس

فليس كل من يلفظ كلمة يلفظها من قلبه

كن بلسما كن بلسما كن بلسما

فليس كل من يبتسم يبتسم عن طيبة نفس

فليس كل من يمد يده يمد يده لخير الناس

فليس كل من يلفظ كلمة يلفظها من قلبه

الإعراب:

  • كن بلسما: فعل أمر مبني على السكون، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.
  • فليس كل من يبتسم: فحرف استئناف، ليس: حرف نفي، كل: اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ، من: حرف جر، يبتسم: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
  • يبتسم عن طيبة نفس: يبتسم: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو، عن: حرف جر، طيبة: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، نفس: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
  • فليس كل من يمد يده: فحرف استئناف، ليس: حرف نفي، كل: اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ، من: حرف جر، يمد: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو، يده: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
  • يمد يده لخير الناس: يمد: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو، يده: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، لخير: جار ومجرور متعلقان بالفعل يمد.
  • فليس كل من يلفظ كلمة: فحرف استئناف، ليس: حرف نفي، كل: اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ، من: حرف جر، يلفظ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو، كلمة: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
  • يلفظها من قلبه: يلفظ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو، ها: ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به، من: حرف جر، قلبه: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.

التعليق:

  • النص عبارة عن أربعة أبيات شعرية، كل بيت منها يتكون من أربعة أسطر.
  • البيت الأول والثاني فيهما تأكيد على أهمية الصدق والخير في التعامل مع الآخرين.
  • البيت الثالث والرابع فيهما تأكيد على أهمية الصدق في الكلام.

التحليل:

  • يدعو الشاعر في البيت الأول إلى أن يكون الإنسان بلسماً للآخرين، أي أن يكون رحيماً عطوفاً عليهم، وأن يعاملهم بالحسنى.
  • ويبين الشاعر في البيت الثاني أن ليس كل من يبتسم يبتسم عن طيبة نفس، فقد يكون ابتسامه نفاقاً أو خداعاً.
  • ويؤكد الشاعر في البيت الثالث أن ليس كل من يمد يده يمد يده لخير الناس، فقد يكون طمعاً أو استغلالاً.
  • ويؤكد الشاعر في البيت الرابع أن ليس كل من يلفظ كلمة يلفظها من قلبه، فقد تكون كلمة فارغة من المعنى.

المغزى:

يدعو الشاعر في هذا النص إلى أن يتحلى الإنسان بالصفات الحميدة، وأن يكون صادقاً في تعامله مع الآخرين، وأن ينطق بالكلمة الطيبة من قلبه.

أسئلة مشابهة

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...