الشخصيات:
- أحمد: طالب جامعي في السنة الأولى
- سارة: طالبة جامعية في السنة الأولى
- محمد: طالب جامعي في السنة الثانية
- مريم: طالبة جامعية في السنة الثانية
- عمر: طالب جامعي في السنة الثالثة
- هند: طالبة جامعية في السنة الثالثة
المكان: مقهى في الجامعة
الزمان: بعد الظهر
الحوار:
أحمد: (يخرج سيجارة من جيبه ويشعلها)
سارة: (تنظر إليه باستغراب)
أحمد: (ينظر إليها) مالك؟
سارة: إنت بتشرب سجاير؟
أحمد: أيوه، ليه يعني؟
سارة: بس مش عارفة، مش توقعتك مدخن.
أحمد: عادي، بدأت أشرب من فترة قريبة.
سارة: وليه؟
أحمد: أصلي حسيت اني محتاج أعمل حاجة تخليني أرتاح.
سارة: بس التدخين ضار جدا.
أحمد: عارف، بس أنا مش بشرب كتير.
سارة: المهم إنك تحاول إنك تبطل.
أحمد: (يبتسم) هحاول.
**(يدخل محمد ومريم عمر وهند إلى المقهى)
محمد: إيه يا جماعة، بتعملوا إيه؟
أحمد: بنتكلم عن التدخين.
محمد: (ينظر إلى سارة) ايه رأيك في التدخين يا سارة؟
سارة: ضار جدا.
محمد: (ينظر إلى أحمد) وحضرتك ليه بتشرب؟
أحمد: أصلي حسيت اني محتاج أعمل حاجة تخليني أرتاح.
محمد: طيب، بس التدخين مش الحل.
أحمد: عارف، بس أنا مش بشرب كتير.
عمر: (ينظر إلى هند) إيه رأيك في التدخين يا هند؟
هند: مش بحب التدخين.
عمر: ليه؟
هند: أصلي بحب أنفاسي تكون نظيفة.
عمر: (ينظر إلى أحمد) وحضرتك ليه بتشرب؟
أحمد: أصلي حسيت اني محتاج أعمل حاجة تخليني أرتاح.
عمر: طيب، بس التدخين مش الحل.
أحمد: عارف، بس أنا مش بشرب كتير.
(ينتهي الحوار)
التوضيح:
في هذا الحوار، يناقش مجموعة من الطلاب الجامعيين موضوع التدخين. أحمد هو الطالب الذي يبدأ الحوار، وهو مدخن حديث. سارة هي الطالبة التي تشعر بالاستغراب من التدخين، وتحاول إقناع أحمد بتركه. محمد وعمر وهند هم الطلاب الآخرون الذين يشاركون في الحوار، وهم جميعًا ضد التدخين.
في نهاية الحوار، لا يزال أحمد يشرب السجائر، لكنه يتعهد بمحاولة الإقلاع عنها.
الأفكار الرئيسية:
- التدخين ضار بالصحة.
- التدخين يمكن أن يؤدي إلى الإدمان.
- هناك طرق أخرى للتعامل مع التوتر والقلق غير التدخين.
الهدف من الحوار:
الحوار يهدف إلى مناقشة أضرار التدخين وحث الشباب على عدم التدخين.