قصيدة شموخ وإباء هي قصيدة للشاعر السوري خليل حاوي، تعبر عن الكبرياء والشموخ الذي يتحلى به الشعب السوري. وتتكون القصيدة من ثلاثة أبيات، وفيما يلي إعراب الجمل فيها:
البيت الأول:
-
أشرقتْ شمسُ النصرِ منْ سورية
-
أشرقتْ: فعل ماضٍ مبني على الفتح المبين.
-
شمسُ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
-
النصرِ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
-
منْ: حرف جر مبني على السكون.
-
سورية: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
-
ورفعتْ رايتها فوقَ الأفقِ
-
ورفعتْ: فعل ماضٍ مبني على الفتح المبين.
-
رايتها: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
-
فوقَ: حرف جر مبني على السكون.
-
الأفقِ: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
-
بألوانِ العزِّ والكرامة
-
بألوانِ: جار ومجرور.
-
العزِّ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
-
والكرامة: معطوف مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
البيت الثاني:
-
وتنادينا منْ كلِّ صخرةٍ
-
وتنادينا: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
-
نا: ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به.
-
منْ: حرف جر مبني على السكون.
-
كلِّ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
-
صخرةٍ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
-
بصوتٍ قويٍّ يهزُّ الجبال
-
بصوتٍ: جار ومجرور.
-
قويٍّ: نعت مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
-
يهزُّ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
-
الجبالَ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
البيت الثالث:
-
شامخةً كالجبلِ في عزِّها
-
شامخةً: حال منصوبة وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة.
-
كالجبلِ: جار ومجرور.
-
في عزِّها: جار ومجرور.
-
تتحدّى الطغاةَ بكلِّ بسالةٍ
-
تتحدّى: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
-
الطغاةَ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
-
بكلِّ: جار ومجرور.
-
بسالةٍ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة.
وهكذا، يمكن إعراب جميع الجمل في قصيدة شموخ وإباء، وذلك بالرجوع إلى قواعد الإعراب في اللغة العربية.