عراب نص دمعة على الفن صور اصف السابع هو الشاعر العراقي الكبير مصطفى جمال الدين. ولد في مدينة بغداد عام 1934 وتوفي عام 2016. درس الأدب العربي في جامعة بغداد وتخرج منها عام 1957. عمل مدرسًا للغة العربية في المدارس الثانوية ثم في الجامعة.
دمعة على الفن صور اصف السابع هي قصيدة طويلة كتبها مصطفى جمال الدين عام 1962. تتحدث القصيدة عن وفاة الفنان العراقي الكبير صور اصف السابع. صور اصف السابع هو من أشهر الفنانين العراقيين في القرن العشرين. كان رسامًا وفنانًا تشكيليًا موهوبًا.
تبدأ القصيدة بوصف الشاعر لصورة صور اصف السابع الأخيرة. الصورة عبارة عن وجه امرأة حزينة. يصف الشاعر وجه المرأة بأنها "دمعة على الفن".
ثم ينتقل الشاعر إلى وصف حياة صور اصف السابع. يصف الشاعر كيف كان صور اصف السابع فنانًا موهوبًا ومثابرًا. يصف الشاعر أيضًا كيف كان صور اصف السابع وطنيًا مخلصًا.
في نهاية القصيدة، يعبر الشاعر عن حزنه على وفاة صور اصف السابع. يصف الشاعر كيف أن وفاة صور اصف السابع هي خسارة كبيرة للفن العراقي.
فيما يلي بعض الأبيات من القصيدة:
دمعة على الفن صور اصف السابع
صورة وجه امرأة حزينة دمعة على الفن صور اصف السابع
كان فنانًا موهوبًا ومثابرًا كان وطنيًا مخلصًا
وخسارته خسارة كبيرة للفن العراقي
تحليل القصيدة
تعتبر قصيدة دمعة على الفن صور اصف السابع من أشهر قصائد مصطفى جمال الدين. القصيدة تعبير عن حزن الشاعر على وفاة الفنان الكبير صور اصف السابع.
تتميز القصيدة بأسلوبها الوصفي الرائع. يصف الشاعر الصور والمشاعر بدقة وجمال. كما تتميز القصيدة بعاطفتها الجياشة. يعبر الشاعر عن حزنه بصدق وألم.
تعد قصيدة دمعة على الفن صور اصف السابع من النماذج الرائعة للشعر العربي الحديث. إنها قصيدة عاطفية ووصفية فنية.