البيت الذي يقول "سبحانك اللهم خير معلم علم بالقلـم القرون الأولى" هو بيت من قصيدة للشاعر أحمد شوقي، يثني فيها على الله تعالى لتعليمه الناس منذ القدم.
يبدأ الشاعر بالثناء على الله تعالى، مُصفيًا إياه بأنه خير معلم، أي أنه أعلم الناس وأكثرهم حكمة وقدرة على تعليمهم. ثم يُفسر هذا الوصف بقوله "علم بالقلـم القرون الأولى"، أي أنه علم الناس منذ القدم، باستخدام القلم كأداة للكتابة.
والقلم في هذا البيت يُشير إلى العلم والمعرفة، فهو أداة الكتابة والتعلم. ومعنى البيت أن الله تعالى هو الذي علم الناس العلم والمعرفة منذ القدم، باستخدام القلم كأداة.
وهذا البيت يُؤكد على أهمية العلم والمعرفة، وأنهما من نعم الله تعالى على الناس. كما يُشير إلى أن الله تعالى هو الذي أنشأ العلم والمعرفة، وأن الإنسان لا يملكهما إلا بفضل الله تعالى.
وفيما يلي شرح البيت تفصيلًا:
في هذا البيت، يُثني الشاعر على الله تعالى، مُصفيًا إياه بأنه خير معلم، أي أنه أعلم الناس وأكثرهم حكمة وقدرة على تعليمهم.
وكلمة "سبحانك" تعني تنزهت عن كل نقص وعيب. وكلمة "اللهم" تعني يا الله. وكلمة "خير" تعني أفضل شيء. وكلمة "معلم" تعني الذي يعلم غيره.
ومعنى البيت أن الله تعالى هو أفضل معلم للناس، فهو الذي يعلمهم كل ما يحتاجون إليه من علم ومعرفة.
- علم بالقلـم القرون الأولى
في هذا البيت، يُفسر الشاعر الوصف الذي سبقه، وهو أن الله تعالى هو خير معلم. ويُفسر ذلك بقوله "علم بالقلـم القرون الأولى"، أي أنه علم الناس منذ القدم، باستخدام القلم كأداة.
وكلمة "القلـم" تعني أداة الكتابة والكتابة. وكلمة "القرون الأولى" تعني القرون الأولى من الزمن.
ومعنى البيت أن الله تعالى هو الذي علم الناس العلم والمعرفة منذ القدم، باستخدام القلم كأداة.
وهذا البيت يُؤكد على أهمية العلم والمعرفة، وأنهما من نعم الله تعالى على الناس. كما يُشير إلى أن الله تعالى هو الذي أنشأ العلم والمعرفة، وأن الإنسان لا يملكهما إلا بفضل الله تعالى.