0 تصويتات
في تصنيف أسئلة تعليمية بواسطة
سؤال اعراب البيت الرابع من قصيدة هذا هو الاردن؟
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

البيت الرابع من قصيدة "هذا هو الأردن" للشاعر عبد المنعم الرفاعي هو:

يا وطني ما زلتُ أراكَ غضًّا كأنّكَ في مطلعِ الدهرِ جديدُ

الاعراب:

  • يا وطني: منادى مضاف منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة على ما قبل الياء المحذوفة.
  • ما زلتُ أراكَ: ما زلتُ: فعل مضارع ناقص مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الياء المحذوفة لاتصاله بتاء الفاعل.
  • أراكَ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
  • غضًّا: صفة مرفوعة وعلامة رفعها الضمة الظاهرة على آخرها.
  • كأنّكَ: كأنّ: حرف مشبه بالفعل مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
  • في مطلعِ الدهرِ: في: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
  • مطلعِ: اسم مجرور بحرف الجر "في" وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
  • الدهرِ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
  • جديدُ: صفة مرفوعة وعلامة رفعها الضمة الظاهرة على آخرها.

التوضيح:

  • البيت الرابع من القصيدة يصف الشاعر فيه وطنه الأردن، ويؤكد على أنه ما زال غضًا وكأنّه في مطلع الدهر جديدًا.
  • الشاعر يستخدم في البيت فعلين مضارعين منفيّين، هما "ما زلتُ أراكَ" و"كأنّكَ"، وذلك للتأكيد على أن الأردن ما زال كما هو، ولم يتغير.
  • الشاعر يستخدم في البيت أيضًا حرف الجر "كأنّ" للدلالة على التشبيه، فهو يشبه الأردن في غضّه وحداثته بشيء جديد في مطلع الدهر.

المعنى:

  • يقول الشاعر: يا وطني، ما زلتُ أراكَ غضًا وكأنّكَ في مطلع الدهر جديدًا.
  • أي: ما زلتُ أرى وطني في كامل شبابه ونضجه، كأنّه لم يمر عليه الزمن.
  • وكأنّه ولد حديثًا، ولم يسبق له أن مرّ بظروف قاسية أو أحداث مؤلمة.

أسئلة مشابهة

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...