التقديم المادي لقصة تلميذ من ألاسكا
يمكن أن يكون التقديم المادي لقصة تلميذ من ألاسكا عبارة عن وصف للمكان الذي يعيش فيه التلميذ، أو للبيئة التي ينشأ فيها. على سبيل المثال، يمكن أن يبدأ التقديم بوصف لقرية صغيرة في ألاسكا، محاطة بالجبال والغابات الكثيفة. يمكن أن يصف التقديم أيضاً الطقس البارد في ألاسكا، والحياة اليومية للناس الذين يعيشون هناك.
فيما يلي مثال على تقديم مادي لقصة تلميذ من ألاسكا:
في قرية صغيرة في ألاسكا، يعيش تلميذ صغير يدعى "علي". تحيط بالقرية الجبال والغابات الكثيفة، والطقس بارد جداً في الشتاء. يعيش علي مع والديه وأخته في منزل صغير خشبي. يذهب علي إلى المدرسة في قرية مجاورة، ويحب أن يتعلم عن العالم من حوله.
التقديم المعنوي لقصة تلميذ من ألاسكا
يمكن أن يكون التقديم المعنوي لقصة تلميذ من ألاسكا عبارة عن وصف للشخصية الرئيسية في القصة، أو لأهدافها ورغباتها. على سبيل المثال، يمكن أن يبدأ التقديم بوصف لشخصية علي، وحبه للتعلم وشغفه بالاكتشاف. يمكن أن يصف التقديم أيضاً أهداف علي في الحياة، مثل أن يصبح عالماً أو مستكشفاً.
فيما يلي مثال على تقديم معنوي لقصة تلميذ من ألاسكا:
علي هو تلميذ ذكي ومجتهد. يحب أن يتعلم عن العالم من حوله، ويحلم بأن يصبح عالماً أو مستكشفاً. يعتقد علي أن هناك الكثير من الأشياء التي لا يعرفها الناس عن العالم، ويريد أن يساعد في اكتشافها.
الجمع بين التقديم المادي والمعنوي
يمكن أن يجمع التقديم بين العناصر المادية والمعنوية معاً. على سبيل المثال، يمكن أن يبدأ التقديم بوصف للمكان الذي يعيش فيه التلميذ، ثم ينتقل إلى وصف الشخصية الرئيسية وأهدافها ورغباتها.
فيما يلي مثال على تقديم يجمع بين العناصر المادية والمعنوية:
في قرية صغيرة في ألاسكا، يعيش تلميذ صغير يدعى "علي". تحيط بالقرية الجبال والغابات الكثيفة، والطقس بارد جداً في الشتاء. يعيش علي مع والديه وأخته في منزل صغير خشبي. يحب علي أن يتعلم عن العالم من حوله، ويحلم بأن يصبح عالماً أو مستكشفاً.
يمكن أن يساعد التقديم الجيد في جذب انتباه القارئ وجعله يرغب في معرفة المزيد عن القصة.
